وأهل حلب يقصدون هذه العين للحما بكرة السبت ويغتسلون منها.
وبالقرب منها حوض ماء ومطهرة.
وفوقهما مسجد أنشأه الحاج عبد الله الزموطي.
«درب الجبيل» :
تقدم بعض الكلام على الجبيل أ. وسيأتي «1» بقية الكلام عليه. (101 ظ) ف.
وجدد بهذا الدرب بالقرب من مدرسة الجبيل ب.
قصبة بانقوسا:
جدد في أيامنا سوق وخان. وكان أولا للكتاوي وبه اصطبله. وداره فآل إلى الانهدام.
فاتخذه الفقراء مساكن لهم فجاء شخص من التجار الغرباء يقال له: ابن الاكنجي ج فتوصل إليه وعمره سوقا وخانا، وكان قبل ذلك كافل حلب الحاج اينال همّ أن يجعله سوقا
«1» - كذا قرأناها.