responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 188
(كَذَا الْمُلُوكُ إِذَا اخْتَارُوا لِخِدْمَتِهِمْ ... عَبْدًا أَصَارُوا إِلَيْهِ أَجْهَدَ الْخِدَمِ)
(فَالْحَمْدُ لِلَّهِ كُلٌّ مِنْهُ تَكْرِمَةٌ ... فَالْبُرْءُ وَالسُّقْمُ مَعْدُودَانِ فِي النِّعَمِ) // الْبَسِيط //
600 - أَنْشَدَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَرَّاجٍ التَّرُوجِيُّ بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ قَالَ أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ الرَّازِيُّ الْحَنِيفِيُّ لِأَبِي الْفَتْحِ الْبُسْتِيِّ الْكَاتِبِ
(لَا تَيْأَسَنَّ لِعُسْرَةٍ فَوَرَاءَهَا ... يُسْرَانِ وَعْدٌ لَيْسَ فِيهِ خِلَافُ)
(كَمْ كُرْبَةٍ قَلِقَ الْفَتَى لِنُزُولِهَا ... لله فِي أعطافها ألطاف) // الْكَامِل //
601 - عَبْدُ الْكَرِيمِ هَذَا كَانَ مِنَ الصَّالِحِينَ وَعِنْدَ سَمَاعِ الرَّقَائِقِ وَالْحَقَائِقِ مِنَ الْبَكَّائِينَ وَقَدْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ جُزْءٍ مِنَ الْحَدِيثِ وَكَانَ قَدْ كَتَبَ قَبْلِي عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْحُنَيْفِيِّ وَأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيِّ وَذَكَرَ لِي أَنَّهُ كَتَبَ صَحِيحَ الْبُخَارِيِّ وَجَامِعَ التِّرْمِذِيِّ وَمُسْنَدَ الْمُوَطَّإِ لِلْجَوْهَرِيِّ وَالْمُلَخَّصَ لِابْنِ الْقَابِسِيِّ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْحَدِيثِ وَالرَّقَائِقِ وَالْفِقْهِ بِخَطِّهِ كِكِتَابِ الرِّعَايَةِ لِلْمُحَاسَبِيِّ وَالْمَعُونَةِ عَلَى مَذْهَبِ مَالِكٍ لِلْقَاضِي عَبْدِ الْوَهَّابِ الْبَغْدَادِيِّ وَكَانَ مَالِكِيَّ الْمَذْهَبِ وَكَتَبَ إِلَيَّ شَيْئًا مِمَّا سَمِعَهُ عَلَى الْحُنَيْفِيِّ مِنْ تَوَالِيفِهِ
602 - قَالَ السِّلَفِيُّ فِي رُقْعَةٍ أُخْرَى
وَأَجَلُّ شَيْخٍ لَهُ الْحُنَيْفِيِّ وَبِهِ كَانَ افْتِخَارُهُ
603 - أَنْشَدَنِي الْقَاضِي أَبُو الْعَمِيدِ عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ حَمْدِ بْنِ عَلِيٍّ الْجُرْجَانِيُّ بِمَأْمُونِيَّةِ زَرَنْدَ فِي مَدْرَسَتِهِ وَهِيَ بَيْنَ الرَّيِّ وَسَاوَةَ قَالَ أَنْشَدَنَا أَبُو عَامِرٍ

نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست