responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 273
هَذَا مَالا أَقْدِرُ أَنَا عَلَيْهِ وَلَا أُسْتَاذِي وَالطَّبْعُ فِي الشِّعْرِ هِبَةٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى
906 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى الْقُتَيْبِيُّ بِالْكَرَجِ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُجَمِّعِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ هَزَارْمَرْدَ الصَّرِيفِينِيُّ بِبَغْدَادَ ثَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكَتَّانِيُّ وَأَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ حُبَابَةَ قَالَا ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا طَالُوتُ بْنُ عَبَّادٍ ثَنَا فَضَّالُ بْنُ جُبَيْرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ اكْفُلُوا لِي بِسِتٍّ أَكْفُلْ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ إِذَا حَدَّثَ أَحَدُكُمْ فَلَا يَكْذِبْ وَإِذَا اؤْتُمِنَ فَلَا يَخُنْ وَإِذَا وَعَدَ فَلَا يُخْلِفْ وَغُضُّوا أَبْصَارَكُمْ وَكُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَاحْفَظُوا فُرُوجَكُمْ
907 - رَوَى عَنْهُ نَفَرٌ مِنْ أَهْلِ قُهُسْتَانَ
908 - أَنْشَدَنِي أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ بْنِ ثَعْلَبٍ الْعَسْقَلَانِيُّ الْوَرَّاقُ بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ لِلْمُجَيْدِ بْنِ أَبِي الشَّخْبَاءِ الْأَدِيبِ بِعَسْقَلَانَ
(وَإِنِّي إِذَا مَا الدَّهْرُ فَلَّ مَطَامِعِي ... ذَكَرْتُكَ فَاسْتَحْيَا زَمَانِي مِنْ فَقْرِي)
(وَأَدْعُو بِأَنْ تُعْطَى الزِّيَادَة فِي العلى ... دُعَائِي بِأَنْ تُعْطَى الزِّيَادَةَ فِي الْعُمْرِ)
(وَأُكْثِرُ شُكْرِي نِعْمَةَ اللَّهِ فِيكُمُ ... وَمَنْ جَهِلَ الْإِحْسَانَ قَصَّرَ فِي الشُّكْر) // الطَّوِيل //
909 - وَأَنْشَدَنِي لِلْمُجَيْدِ
(أَقْتَاتُ مِنْكَ جَمِيلَ الرَّأْيِ أُحْرِزُهُ ... ذُخْرًا إِذَا أَحْرَزَ الْأَقْوَامُ أَقْوَاتًا)

نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست