responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 433
(كَأَنَّ سِهَامِي لَحْظُ عَفْرَاءَ فِي الْوَغَى ... وَكُلُّ رَمِيٍّ عُرْوَةُ بنُ حزَام) // الطَّوِيل //
1474 - أَنْشَدَنِي أَبُو الْمُسَيِّبِ وُهَيْبُ بْنُ مُتَرَّفِ بْنِ مَهْيُوفٍ التَّمِيمِيُّ مِنْ شُعَرَاءِ الْبَوَادِي بِتَدْمُرَ لِنَفْسِهِ
(أَجْرَتْ دُمُوعَ الْعَنْبَرِيِّ حَمَائِمُ ... بِالْجَامِعَيْنِ عَدِمْتُهُنَّ حَمَائِمَا)
(وُرْقٌ عَلَى فَنَنٍ سَجَعْنَ صَبَابَةً ... هِضْنَ الْخَبَالَ فَعَادَ دَاءً دَائِمَا)
(يَا لَيْلُ كَمْ أَضْنَيْتِ قَلْبَ مُتَيَّمٍ ... قَدْ كَانَ مُعْتَقِدًا عَلَيْكِ ذَمَائِمَا)
(لَوْ كَانَ يُبْرِي مِنْ هَوَاكِ تَمَائِمُ ... أُلْبِسْتُ أَوْ يُبْرِي هَوَاكِ تَمَائِمَا)
(يَا لَائِمِي فِيهَا الْخَلِيُّ اكْتَفَّ مِنْ ... لَوْمِي وَمن عذلي عدمتك لائما) // الْكَامِل //
1475 - أَنْشَدَنِي مُقَطَّعَاتٍ أَكْثَرُهَا مَلْحُونَةٌ رَكِيكَةٌ وَإِنَّمَا كَتَبْتُ عَنْهُ لِغَرَابَةِ اسْمِهِ وَلِلْمَوْضِعِ كَذَلِكَ فَإِنَّهُ مَوْضِعٌ قَدِيمٌ وَلَمْ يُرَ مِثْلُهُ إِحْكَامًا بَيْنَ دِمَشْقَ وَالرَّحْبَةِ وَيُقَالُ إِنَّهُ مِنْ بِنَاءِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
وَقُلْتُ أَنَا فِيهِ لَمَّا شَاهَدْتُهُ
(كَمْ قَدْ رَأَيْتُ مِنَ الْبِلَادِ فَلَمْ أَجِدْ ... فِيهَا كَتَدْمُرَ بِنْيَةً وَأَسَاسَا)
(بَلَدٌ مِنَ الْحَجَرِ الْمُنَقَّشِ كُلُّهُ ... فَإِذَا تُؤُمِّلَ فِيهِ هَالَ النَّاسَا)
(وَالْمُدْنُ فِي الْإِحْكَامِ أَجْسَامٌ وَقَدْ ... أَضْحَى الْحَقِيقَةَ لِلْجَمِيعِ الراسا) // الْكَامِل //
1476 - أَخْبَرَنِي أَبُو الْكَرَمِ وَجِيهُ بْنُ شِبْلِ بْنِ فَاضِلِ بْنِ ذِي الْقَرْنَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمْدَانَ التَّغْلِبِيُّ الْكَاتِبُ بِالثَّغْرِ أَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي مُغِيثٍ اللَّخْمِيُّ أَخْبَرَنِي أَبُو الْعِزِّ عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ مُرَجَّحٍ الْبَصْرِيُّ فِي كِتَابِهِ

نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 433
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست