نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 110
معه وقوله: {تَصِفُونَ} أي تذكرون[1].
ثم يقول عند قوله تعالى: {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ} الآيات[2]:-
السيارة: الرفقة السائرون، والوارد: الذي يرد الماء ليستقي للقوم: {وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً} : أي أظهروا أنهم أخذوه بضاعة من أهل الماء.
وقوله: {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ} أي باعوه في مصر بثمن قليل[3].
ويقول في مواضع آخر من السورة استعصم امتنع وأبى[4].
والعجاف ضد السمان.
والملأ: كبار القوم ورؤساؤهم.
و {أَضْغَاثُ أَحْلامٍ} : أخلاط وأباطيل.
وادكر: تذكر شأن يوسف.
دأبا: متوالية
تحصنون: تخزنون[5].
التحسس: البحث والطلب.
وروح الله: رحمة الله[6].
{لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ} : لا تعيير عليكم[7].
لولا أن تفندون: والفند ذهاب العقل[8].
ويقول في سورة الحجرات عند قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا} الآية[9]: معنى التبين وهو التثبت[10]. [1] مؤلفات الشيخ /القسم الرابع /التفسير ص"133" وانظر قسم التحقيق ص"303". [2] سورة يوسف: الآيتان "19، 20". [3] مؤلفات الشيخ/القسم الرابع/التفسير ص"133،34ا" وانظر قسم التحقيق ص"304". [4] المرجع السابق ص "141" وقسم التحقيق ص "320". [5] مؤلفات الشيخ/ القسم الرابع/ التفسير ص "152" وقسم التحقيق ص "344". [6] المرجع السابق ص "171" وقسم التحقيق ص "381". [7] المرجع السابق ص "173" وقسم التحقيق ص "384". [8] المرجع السابق ص "174" وقسم التحقيق ص "387". [9] سورة الحجرات: آية "6". [10] مؤلفات الشيخ/ القسم الرابع/ التفسير ص "352".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 110