نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 258
بينت الشيء، أي أوضحته، وهذا هو الغالب[1].
فمثل هذا النقل دال بلا شك على اهتمام الشيخ واعتباره لجانب القراءات واستفادته منها. وإن كان قد جرى في تفسيره على قراءة حفص عن عاصم.
وبالله التوفيق. [1] انظر مؤلفات الشيخ: ملحق المصنفات/ مسائل لخصها الشيخ من كلام ابن تيمية ص "184" ومجموع الفتاوى لشيخ الإسلام "9: 64".
وانظر حجه القراءات "253" والكشف عن وجوه القراءات "433:1، 434".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 258