نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 434
الرابعة عشرة: جمعه بين الخزي والسوء[1].
الخامسة عشرة: كونه على من كفر.
السادسة عشرة: ذكره "موتهم"[2] على هذه "الحالة"[3].
السابعة عشرة: كونهم ما ظلموا إلا أنفسهم.
الثامنة عشرة: كون ملك الموت له أعوان يتوفون.
التاسعة عشرة: كونهم ألقوا السلم حين لا ينفعهم.
العشرون: تفسير ذلك بقولهم "ما كنا نعمل من سوء".
الحادية والعشرون: جوابهم.
الثانية والعشرون: عقابهم.
الثالثة والعشرون: "أن"[4] هؤلاء أهل الأبواب[5].
الرابعة "والعشرون"[6]: عظمة الكبر عند الله.
الرابعة والعشرون: "والآيتان"[7] بعدها[8]: قول المتقين في المنزل.
الثانية: الوعد بحسنة الدنيا. [1] إذا لخزي هو الذل والهوان. والسوء هو العذاب.
انظر في هذا تفسير الطبري "14: 99" وتفسير البغوي "3: 66" والجامع لأحكام القرآن "10: 98". [2] في "ب": موته. [3] في المطبوعة: الحال. [4] ساقطة من المطبوعة. [5] قال ابن كثير في تفسيره "4: 454" عند قوله تعالى في سورة الحجر {وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ} أي قد كتب لكل باب منهم جزء من أتباع إبليس يدخلونه لا محيد لهم عنه- أجارنا الله منها- وكل يدخل من باب بحسب عمله، ويستقر في درك بقدر فعله. [6] في "س": مثبتة في الهامش. [7] في "س" و "ب" والمطبوعة: وآيتان. [8] المراد بها قوله تعالى: {وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْراً لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} .
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 434