نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 442
السادسة: ذكر جميع "دواب"[1] السماء والأرض.
السابعة: سجود جميع الملائكة.
الثامنة: عدم استكبارهم مع شرفهم.
التاسعة: مع ذلك خوفهم منه.
العاشرة: ذكر الفوقيه.
الحادية عشرة: ذكر كونهم مع ذلك الخوف كامل الانقياد فيما أمروا.
الثانية والأربعون[2]: النهي عن اتخاذ إلهين.
الثانية: بيان أن الإله واحد.
الثالثة: "بيان"[3] أن من لوازم ذلك إفراده "بالرهبة"[4].
الرابعة: الاستدلال على ذلك "بملك"[5] السماوات والأرض.
الخامسة: الاستدلال "بأن"[6] دينه واصب[7]. [1] في "ب": "الدواب". [2] والمراد قوله تعالى: {وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ وَلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ} . [3] ساقطة من "ب". [4] في "ب": بالألوهية. [5] في "ب" ملك. [6] في "ب": أن [7] في "س": واصباً. وهو خطأ
ومعنى واصب ثابت دائم كما ورد عن ابن عباس ومجاهد وقتادة، واختاره الطبري والبغوي وقدمه ابن كثير.
وقيل معناه: واجب وهو مروي عن ابن عباس أيضاً.
انظر تفسير الطبري "14/ 119، 120"
وتفسير البغوي "3/ 73".
وتفسير ابن كثير "4/495".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 442