نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 448
الخامسة[1]: علمه.
السادسة[2]: قدرته.
الستون[3]: تفضيلهم في الرزق.
الثانية: أن المفضلين لا يرضون لأنفسهم بهذا خصوصا مع التساوي[4].
الثالثة: استفهام الإنكار[5].
الحادية والستون[6]: جعل الأزواج من الأنفس.
الثانية: جعل منها بنين.
الثالثة: حفدة.
الرابعة: الرزق من الطيبات.
الخامسة: استفهام الإنكار في هذا الأمر الباهر[7].
الثانية والستون[8]: عبادة من لا يملك نفعا. [1] في "ض": الرابعة. [2] في "ض": الخامسة. [3] المراد بها قوله تعالى: {وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ} . [4] أي أن المفضلين لا يرضون أن يشاركهم مواليهم فيما رزقهم الله حتى يكونوا متساوين، فكيف يجعلون بعض العباد شركاء لسيدهم تعالى في العبادة فيرضون لله ما لا يرضونه لأنفسهم. أنظر في تفسير هذه الآية: تفسير الطبري "14: 142، 143". [5] في قوله تعالى: {أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ} . [6] المراد بها قوله تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ} . [7] في قوله تعالى: {أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ} ؟ [8] المراد بها قوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ شَيْئاً وَلا يَسْتَطِيعُونَ فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} .
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد جلد : 1 صفحه : 448