responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 452
السابعة: أن أكثرهم عدم القوة "العملية"[1].
الحادية والسبعون "والآيتان"[2] بعدها[3]: ذكر "بعثه"[4] الشهداء.
الثانية: أنه "من"[5] كل أمة "شهيد"[6].
الثالثة[7]: تخلف أسباب النجاة في "الآخرة8" "وهي"[9] الإذن "والاستعتاب"[10].
الرابعة: تغلف التخفيف والأنظار.
الرابعة والسبعون[11]: قول المشركين لشركائهم.
الثانية: معرفة أنهم يدعون من دونه.
الثالثة: تكذيب المعبودين لهم.
الرابعة: إلقاء السلم إلى الله[12] حينئذ.

[1] في "س": العلمية.
[2] في "ض" و"س" والمطبوعة: وآيتان.
[3] المراد قوله تعالى: {وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ وَإِذَا رَأى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ} .
[4] في المطبوعة: بعثة.
[5] في "ب": "فى".
[6] في "ض" و "المطبوعة": شهيدا.
[7] مكرره في "ض".
8 في جميع النسخ المخطوطة والمطبوعة "الدنيا" والذي يتمشى مع معنى الآية ما أثبته. والله اعلم.
[9] في "ض" و "س" والمطبوعة: وهو.
[10] في "ب" والاستيعاب.
[11] المراد قوله تعالى: {وَإِذَا رَأى الَّذِينَ أَشْرَكُوا شُرَكَاءَهُمْ قَالُوا رَبَّنَا هَؤُلاءِ شُرَكَاؤُنَا الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُو مِنْ دُونِكَ فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكَاذِبُونَ وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ} .
[12] أي استسلموا. قاله قتادة. انظر تفسير الطبري "14/ 160".
نام کتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير نویسنده : الحسيني، مسعد بن مساعد    جلد : 1  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست