responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 191
• وقال عبد الله: سَمِعتُهُ يقول (يعني أباه) : جرير بن حازم، أبو النضر. «العلل» (4638) .
• وقال عبد الله: حدثني أحمد بن إبراهيم. قال: حدثنا أبو داود. قال: سمعت شعبة يقول: إذا قدم جرير بن حازم، فوحشوا بي. «العلل» (5803) .
• وقال ابن هانىء: قيل له (يعني لأبي عبد الله) : فجرير، وأبو هلال؟ فقال: جرير أحسن حديثًا، وأحب إلي، وأوسع في العلم، وأقرب إلى السنة من أبي هلال. «سؤالاته» (2133) .
• وقال ابن هانىء: قال (يعني أبا عبد الله) : صاحب سنة، وهو أحب إلي من همام، وكان جرير يحفظ عن العلماء. «سؤالاته» (2250) .
• وقال ابن هانىء: سَمِعتُهُ يقول (يعني أبا عبد الله) : كنيه جرير بن حازم، أبو النضر. «سؤالاته» (2362) .
• وقال المروذي: سألته (يعني أبا عبد الله) عن جرير بن حازم. فقال: في بعض حديثه شيء وليس به بأس «سؤالاته» (81) .
• وقال المروذي: وذكر (يعني أبا عبد الله) جرير بن حازم. فقال: كان حافظًا. وقال مرة: في بعض حديثه شيء. «سؤالاته» (143) .
• وقال الميموني عبد الملك بن عبد الحميد قال أبو عبد الله: جرير بن حازم، روى عن الأعمش، عن إبراهيم، عن ابن مسعود. قال: المحرم ينكح، والناس يرونه عن الأعمش، عن إبراهيم، موقوفًا. قال أبو عبد الله: ما أراه الا من الشيخ. قلت: من جرير؟ قال: نعم، وذكر أبو عبد الله حديثه، عن قتادة. فقال: كان حديثه عن قتادة غير حديث الناس، يوقف أشياء، ويسند أشياء، وسمعته في هذا المجلس، يثني عليه، ويترحم عليه، ويقول: رجل صالح، صاحب سنة، وفضل وديانة. «اضعفاء العقيلي» (243) .
• وقال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثنا حماد بن زيد، كان الغرباء إذا قدموا أتيناهم، فيقول هشام الدستوائي هاتوها، وكان أحفظنا جرير بن حازم. «الكامل» (333) .
• وقال مهنى بن يحيى، عن أحمد: جرير، كثير الغلط. «تهذيب التهذيب» 2/ (111) .
• وقال الأثرم: قال أحمد: جرير بن حازم، حدث بالوهم بمصر

نام کتاب : موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله نویسنده : محمود محمد خليل    جلد : 1  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست