مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
آل الجرباء في التاريخ والأدب
نویسنده :
ابن عقيل الظاهري
جلد :
1
صفحه :
36
مَتَّيَات عِقْبِ مَاهِنْ عَسَايفْ ... رَعَنّ عْظَامَ الربْع عام باثَرْ عَامْ
يِبْدِنْ كَلاَم منْ دْمَاغِي طَرَايِفْ ... من رَاس عَوْد صَايْيبِهْ غِشّ وِهْيامْ
يلْفِنْ علَى عَبْد الكريم " ابو نَايِفْ " ... يَاعَلِّ عِزِّهْ دَايْم دبَّ الايَّامْ
يَا شَيْخْ يَا اللِّيْ لَلَمْحَزَّمْ خَلاَيِفْيَا شِبْهِ زِمْلَوْقَ الثّريَّا إلى زَامْ
يَالَوْلَبَ الحُكَّامْ وَافي الْكَلاَيِفْلَوْلاَ عَلَيْكِ مْنَ الَمْثَالَمْ مِثْلاَمْ
أَصْغَيْت رَاسِكْ يَمِّ رَاعِي غَرَايِفْ ... لاقَاعْدٍ عِزِّكِ بْرَاسهْ وَلاَقَامْ
حَطَّاطِ غِلٍّ بَالْقْلَوْبَ النَّظايِفْ ... عَجل عَلَى نَقْلَ الَمْشَالِيْتْ مِيْلاَمْ
الزَّمِلْ غَرَّبْ منكم الْيَوْم خَايفْوِشْ عِلَمْكُمْ يَا مْدَ لِّهَةْ كِلِّ مِرْزَامْ؟
ثَلاَثِ جموعٍ عَايْزَاتَ الَوْصَايف ... متْنَحِّريْن دَار " جَدْعَان " و " ودْهَامْ "
امكنْ تَرَاهَا مَا تْفِيْدَ الْحَسَايفْ ... شَيِّ يفوتَ الْيَوْم عِدِّهِ مْنَ الْعَامْ
قال أبو عبد الرحمن: هذه القصيدة ممَا نقلته من كراسات الشيخ منديل، وذكر عن مناسبتها أن الأحدب وقومه من الثابت من شمر، قتلَوْا غريمَا لهم اسمه ابن درعان، في بيت عبد الكريم الجرباء، فغضب عبد الكريم وأمرهم بالرحيل عنه. إلا أن الشاعر ردهان خشي أن يلجأَ الأحدب وقومه إلى الأعداء، ولَمْ يستطع أن يشير على عبد الكريم في الحال، فاحتالت زوجة عبد الكريم للشاعر بأن فتقت ذرا البيت من كل جانب، وعبد الكريم نائم، فلَمْا أستيقظ أمر بستر البيت وتسويته فقالت: إني كشفت البيت لأجل الأعداء. فلَمْا مهدت له الَمْناسبة قدم مشورته في القصيدة الآنفة الذكر. ووجدت في كراسات الشيخ منديل هذه الأبيات للشيخ عبد الكريم الجرباء بمناسبة طلب " البيه " مفوض الدولة لفرسه الكحيلة وإصراره بأنه سيأخذها بثمن أو غير ثمن.
قال عبد الكريم:
أَرْسَلْتْ لي يْا " بيه " خْطٍّ يُروْعِ ... تَطْلُبْ عَذَابِ مْلاَوْيَاتَ الْفْرُوْع
أَبْغِي إلَى مَا حَضَّبَنَّ الْجُمُوْع ... أَثْنِي عَليْهَا مَع جْمُوْعَ الطَّنَايَا
يَا " بَيْه " مَاهِي قَنبَرٍ بَالصُّحُوْنِ ... هذي " كْحَيلَةْ " مِثْلِ عَنْزَ الْبْدُونِ
أِبِغي إِلَى جَوْا لاَبْتي يِنتِخُونِ ... في سَاعَةٍ حَامَتْ طٌيُورَ الْمَنَايَا
الْبَيْع وَاللهْ مَا نِبِيعَ " الْكْحَيْلَةْ " ... الاَ وَلاَ نِصخِيْ بَهَا رُبعٍ لَيلَةْ
أَبي إلَى مَا سَنَّدوا مَعْ طِوِيْلَةْ ... أَثِني عَلَيْهَا عِنْد تَالي الرَّذَايَا
مَا هَمني " البيه " ولاَ هَم " شريف " ... حِنَّا مْنَزِّحْةَ الْعِدا والْحَفيف
بَالغَصْبْ مَا نِعْطِي عدَالَ الرّغِيْف ... وْعنْدَ الرضَا حِنَّا كْبَارَ الْعَطَايَا
نام کتاب :
آل الجرباء في التاريخ والأدب
نویسنده :
ابن عقيل الظاهري
جلد :
1
صفحه :
36
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir