responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 157
قَادر على تَعْذِيب الطِّفْل ظَالِما فِي تعذيبه إِيَّاه وَلَو فعل ذَلِك لَكَانَ الطِّفْل بَالغا عَاقِلا عَاصِيا مُسْتَحقّا للعقاب وَهَذَا فِي التَّحْقِيق كَأَنَّهُ يَقُول إِن الله يقدر أَن يظلم وَلَو ظلم لَكَانَ عادلا فَيكون أول كَلَامه منقوضا بِآخِرهِ م
البشكاني بِكَسْر الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الشين الْمُعْجَمَة وَفتح الْكَاف وَفِي آخرهَا النُّون - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بشكان وَهِي قَرْيَة من قرى هراة مِنْهَا القَاضِي أَبُو سعد مُحَمَّد بن نصر بن مَنْصُور الْهَرَوِيّ البشكاني كَانَ فَقِيها اتَّصل بدار الْخلَافَة وَصَارَ رَسُولا إِلَى مُلُوك الْأَطْرَاف وَولي قَضَاء الممالك وَقتل بِجَامِع هَمدَان فِي شعْبَان سنة ثَمَان عشرَة وَخَمْسمِائة وَكَانَ يروي الحَدِيث م
قلت فَاتَهُ
البشنوي بِفَتْح الْبَاء وَسُكُون الشين الْمُعْجَمَة وَفتح النُّون وَفِي آخِره وَاو - عرف بِهَذِهِ النِّسْبَة طَائِفَة كَبِيرَة من الأكراد بنواحي جَزِيرَة ابْن عَمْرو لَهُم قلعة تسمى فنك مَشْهُورَة وَمِمَّنْ ينْسب هَذِه النِّسْبَة مُحَمَّد وَيعرف بممك البشنوي الصُّوفِي الشَّيْخ الصَّالح كَانَ قبيل سنة أَرْبَعمِائَة وَمِنْهَا أَبُو عبد الله الْحُسَيْن بن دَاوُد الشَّاعِر لَهُ ديوَان مَشْهُور وَغَيرهمَا
البشواذقي بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون السِّين الْمُعْجَمَة وَفتح الذَّال الْمُعْجَمَة بعد الْألف وَالْوَاو وَفِي آخرهَا الْقَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بشواذق وَهِي قَرْيَة بِأَعْلَى مرو على خَمْسَة فراسخ كَانَ بهَا جمَاعَة من الْعلمَاء مِنْهُم سَلمَة بن بشار البشواذقي أَخُو القَاضِي مُحَمَّد بن بشار البشواذقي وَغَيرهمَا
البشيتي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَكسر الشين الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْيَاء آخر الْحُرُوف وَفِي آخرهَا التَّاء ثَالِث الْحُرُوف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بشيت وَهِي قَرْيَة بِأَرْض فلسطين بِظَاهِر الرملة هَكَذَا قَرَأت بِخَط الرواسِي مِنْهَا أَبُو الْقَاسِم

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست