responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 162
إِلَيْهَا جمَاعَة مِنْهُم مُحَمَّد بن هَاشم بن سعيد البعلبكي روى عَنهُ أَحْمد بن عُمَيْر ابْن جوصا الدِّمَشْقِي وَغَيره
- بَاب الْبَاء والغين
-
البغانخذي بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة وَفتح الْغَيْن الْمُعْجَمَة بعْدهَا الْألف وَالنُّون الْمَكْسُورَة وَفتح الْخَاء الْمُعْجَمَة وَفِي آخرهَا الذَّال الْمُعْجَمَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بغانخذ قَالَ وظني أَنَّهَا قَرْيَة من قرى نيسابور مِنْهَا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم ابْن مُحَمَّد بن هَاشم البغانخذي النَّيْسَابُورِي سمع الزبير بن بكار
البغاوزجاني بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة أَو فتحهَا وَفتح الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَكسر الْوَاو وَسُكُون الزَّاي وَفتح الْجِيم وَفِي آخرهَا النُّون - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بغاوزجان وَهِي قَرْيَة من قرى سرخس على أَرْبَعَة فراسخ وَيُقَال لَهَا غاورغان خرج مِنْهَا جمَاعَة من الْفُضَلَاء مِنْهُم أَبُو الْحسن عَليّ بن عَليّ البغاوزجاني م
البغداذي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَفتح الدَّال الْمُهْملَة وَفِي آخرهَا الذَّال الْمُعْجَمَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى بغداذ وَإِنَّمَا سميت هَذِه الْبَلدة الْمَشْهُورَة بِهَذَا الِاسْم لِأَن كسْرَى أهدي إِلَيْهِ خصي من الْمشرق فأقطعه بَغْدَاد وَكَانَ لَهُم صنم يعبدونه بالمشرق يُقَال لَهُ البغ فَقَالَ بغ داذ يَقُول أَعْطَانِي الصَّنَم وَالْفُقَهَاء يكْرهُونَ هَذَا الِاسْم من أجل هَذَا وسماها الْمَنْصُور مَدِينَة السَّلَام لِأَن دجلة كَانَ يُقَال لَهَا وَادي السَّلَام وَكَانَ ابْن الْمُبَارك يَقُول لَا يُقَال بغداذ يَعْنِي بِالذَّالِ الْمُعْجَمَة فَإِن بغ شَيْطَان وداذ عطيته وَإِنَّهَا شرك وَإِنَّمَا يُقَال بَغْدَاد يَعْنِي بالدالين الْمُهْمَلَتَيْنِ وبغدان والمنتسب إِلَيْهَا كثير من كل جنس وفن من أَهلهَا والمقيمين بهَا من غير أَهلهَا
البغدخزرقندي بِفَتْح الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الْغَيْن وَفتح الْخَاء المعجمتين

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 162
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست