responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 293
- بَاب الْجِيم وَالنُّون
-
الجنابذي بِضَم الْجِيم وَفتح النُّون وَفتح الْبَاء الْمُوَحدَة بعد الْألف وَفِي آخرهَا الذَّال الْمُعْجَمَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى كونابذ وَيُقَال لَهَا بِالْعَرَبِيَّةِ جنابذ وَهِي قَرْيَة بنواحي نيسابور ينْسب إِلَيْهَا جمَاعَة من الْعلمَاء مِنْهُم أَبُو يَعْقُوب إِسْحَاق بن مُحَمَّد بن عبد الله الجنابذي النَّيْسَابُورِي سمع مُحَمَّد بن يحيى روى عَنهُ الْحُسَيْن بن عَليّ توفّي سنة سِتّ عشرَة وثلثمائة
الجنابي بِفَتْح الْجِيم وَتَشْديد النُّون وَفِي آخرهَا الْبَاء الْمُوَحدَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى جَنَابَة وَهِي بَلْدَة بِالْبَحْرَيْنِ هَكَذَا قَالَ ابْن مَاكُولَا بِفَتْح الْجِيم وَالَّذِي نعرفه بضَمهَا وَالْمَشْهُور مِنْهَا أَبُو سعيد الجنابي الزنديق الَّذِي أغار على الْحَاج وَقتل مِنْهُم الْخلق الْكثير وَجَمَاعَة سواهُ ينسبون إِلَيْهَا
الجناتي بِفَتْح الْجِيم وَالنُّون الْمُشَدّدَة بعدهمَا الْألف وَفِي آخرهَا التَّاء ثَالِث الْحُرُوف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى جنَّات وَهُوَ اسْم لجد أبي حَفْص عمر بن خلف بن نصر بن مُحَمَّد بن الْفضل بن جنَّات الغزال المقرىء الجناتي البُخَارِيّ سمع أَبَا سعيد الرَّازِيّ سمع مِنْهُ أَبُو مُحَمَّد عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد النخشبي
الجناحي بِفَتْح الْجِيم وَالنُّون وَفِي آخرهَا الْحَاء الْمُهْملَة بعد الْألف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى عبد الله بن مُعَاوِيَة بن عبد الله بن جَعْفَر بن أبي طَالب يُقَال لأَصْحَابه الجناحية وهم من غلاة الشِّيعَة وَإِنَّمَا نسبوا هَذِه النِّسْبَة لِأَن جَعْفَر بن أبي طَالب جد عبد الله هَذَا يُقَال لَهُ ذَا الجناحين وقصته مَشْهُورَة وهم يكذبُون بالقيامة ويستحلون الْمُحرمَات
الجناري بِكَسْر الْجِيم وَفتح النُّون وَبعدهَا ألف وَفِي آخرهَا الرَّاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى جنارة وَهِي قَرْيَة من قرى مازندران بَين سَارِيَة واستراباذ

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 293
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست