responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 316
عَمْرو بن جوية الجويي الْفَزارِيّ لَهُ صُحْبَة وجوية بن عَائِذ وَيُقَال عاتك الْكُوفِي النَّحْوِيّ روى عَنهُ ابْنه عبد الْملك بن جوية الجويي
الجوي بِضَم الْجِيم وَتَشْديد الْوَاو - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الجوة وَهِي قَرْيَة مَشْهُورَة بِالْيمن مِنْهَا أَبُو بكر عبد الْملك بن مُحَمَّد بن عبد الله بن إِبْرَاهِيم السكْسكِي الجوي حدث بالجوة عَن أبي مُحَمَّد الْقَاسِم بن مُحَمَّد بن عبد الله الجُمَحِي روى عَنهُ أَبُو الْقَاسِم هبة الله بن عبد الْوَارِث الشِّيرَازِيّ
- بَاب الْجِيم وَالْهَاء
-
الجهبذ بِكَسْر الْجِيم وَسُكُون الْهَاء وَكسر الْبَاء الْمُوَحدَة وَفِي آخرهَا الذَّال الْمُعْجَمَة - هَذِه حِرْفَة مَعْرُوفَة فِي نقد الذَّهَب واشتهر بهَا أَبُو مُحَمَّد عبد الْعَزِيز بن الْحسن بن عَليّ بن أبي صابر الصَّيْرَفِي الجهبذ بغدادي سمع عبد الله ابْن أبي دَاوُد السجسْتانِي وَيحيى بن صاعد وَغَيرهمَا روى عَنهُ أَبُو الْقَاسِم الْأَزْهَرِي وَالْحسن الْخلال أَبُو مُحَمَّد الْجَوْهَرِي وَكَانَ ثِقَة مَاتَ فِي جُمَادَى الْآخِرَة من سنة ثَمَان وَسبعين وثلثمائة
الجهرمي بِفَتْح الْجِيم وَسُكُون الْهَاء وَفتح الرَّاء وَفِي آخرهَا الْمِيم - هَذِه النِّسْبَة إِلَى جهرم وَهِي بَلْدَة بِفَارِس ينْسب إِلَيْهَا أَبُو عُبَيْدَة عبد الله بن مُحَمَّد بن الْحسن بن زِيَاد الجهرمي حدث عَن حَفْص بن عَمْرو الرماني ذكره أَبُو الْعَبَّاس مُحَمَّد بن أَحْمد بن عَليّ الطَّبَرَانِيّ وَذكر أَنه سمع مِنْهُ بجهرم
الْجَهْضَمِي بِفَتْح الْجِيم وَالضَّاد الْمُعْجَمَة وَبَينهمَا هَاء سَاكِنة وَفِي آخرهَا مِيم - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الجهاضمة وَهِي محلّة بِالْبَصْرَةِ ينْسب إِلَيْهَا نصر بن عَليّ بن نصر بن عَليّ الْجَهْضَمِي الْحدانِي قَاضِي الْبَصْرَة ثِقَة حجَّة روى عَن ابْن عُيَيْنَة وَغَيره روى عَنهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَغَيرهَا توفّي سنة خمسين

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست