responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 416
عمل أَصْبَهَان وَإِلَى سُكْنى الخان فَمن الأول أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن عبد كويه بن مُحَمَّد بن عبد كويه الخاني الْأَصْبَهَانِيّ هُوَ من وُجُوه أهل هَذِه البليدة ورد أَصْبَهَان وَحدث بهَا عَن البغداديين والأصبهانيين وَكَانَ خيرا كثير الصَّلَاة توفّي فِي شعْبَان سنة سِتّ وَأَرْبَعمِائَة وَمن الثَّانِي أَبُو مَنْصُور يحيى بن هبة الله بن أَحْمد بن عَليّ الخاني كَانَ قيم خَان أبي عبد الله بن جردة بِبَغْدَاد روى عَن أبي الْحسن مُحَمَّد بن عَليّ بن أبي الْحسن مُحَمَّد بن عَليّ بن أبي الصَّقْر الوَاسِطِيّ سمع مِنْهُ أَبُو سعد السَّمْعَانِيّ وَكَانَت وِلَادَته سنة إِحْدَى أَو اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعمِائَة وَتُوفِّي بعد سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة
الخاوسي بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة وَفِي آخرهَا السِّين الْمُهْملَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خاوس وَهِي من أَعمال أسروشنة بِمَا وَرَاء النَّهر بَين جيحون وسيحون ينْسب إِلَيْهَا جمَاعَة من الْعلمَاء والزهاد مِنْهُم فَقِيه يُقَال لَهُ الزَّاهِد الخاوسي كَانَ يَأْمر بِالْمَعْرُوفِ وَينْهى عَن الْمُنكر وَيضْرب النَّاس على ذَلِك
الخاوصي بِالْخَاءِ وَضم الْوَاو وَبَينهمَا ألف وَفِي آخرهَا صَاد مُهْملَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خاوص وَهِي بليدَة فَوق سَمَرْقَنْد مِنْهَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن أبي بكر بن عبد الرَّحْمَن الخاوصي الْخَطِيب روى بسمرقند عَن أبي الْحسن عَليّ بن سعيد المطهري روى عَنهُ أَبُو حَفْص عمر بن مُحَمَّد بن أَحْمد النَّسَفِيّ م
- بَاب الْخَاء وَالْبَاء
-
الخباز بِفَتْح الْخَاء وَتَشْديد الْبَاء الْمُوَحدَة وَبعد الْألف زَاي - هَذِه النِّسْبَة إِلَى الْخبز وخبزه وَبيعه واشتهر بِهِ جمَاعَة مِنْهُم أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن عبد الله بن يزداذ الْمُذكر المطوعي الخباز الرَّازِيّ روى عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم وَله رحْلَة فِي طلب الحَدِيث سمع مِنْهُ الْحَاكِم أَبُو عبد الله

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 416
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست