responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 457
من أَصْحَاب أَحْمد بن أبي دؤاد ولي الْقَضَاء الشرقية بِبَغْدَاد أَيَّام الواثق وَكَانَ عفيفا وَغَيره ينْسب هَذِه النِّسْبَة
الخلوقي بِفَتْح الْخَاء وَضم اللَّام وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا قَاف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خلوق أَو خلوقة وَهُوَ بطن من الْعَرَب ينْسب إِلَيْهِم أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن يُوسُف بن مُحَمَّد بن يُوسُف الخلوقي إِمَام فَاضل عَارِف بِالْمذهبِ وابناه عبد الرَّحْمَن وَعبد الْوَاحِد م
الخلويي بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة وباللام الْمُشَدّدَة المضمومة وَفِي آخرهَا الْوَاو ثمَّ الْيَاء آخر الْحُرُوف - واشتهر بِهَذِهِ النِّسْبَة أَبُو المظفر طَاهِر بن مُحَمَّد بن الخلويي نسب إِلَى جده خلوية إِن شَاءَ الله تَعَالَى روى عَن جمَاعَة من الْعلمَاء روى عَنهُ أَبُو الْفضل مُحَمَّد بن عبد الرَّزَّاق الماخواني
الخليع بِفَتْح الْخَاء الْمُعْجَمَة وَكسر اللَّام وَبعدهَا يَاء مثناة من تحتهَا وَفِي آخرهَا عين مُهْملَة - هَذَا لقب ابي عَليّ الْحُسَيْن بن الضَّحَّاك الخليع الشَّاعِر الْبَصْرِيّ سمي بذلك لخلاعته ومجونه وَهُوَ مولى باهلة وَله مَعَ أبي نواس أَخْبَار مَشْهُورَة توفّي سنة خمسين وَمِائَتَيْنِ
الخليعي بِضَم الْخَاء وَفتح اللَّام وبالياء الساكنة الْمُثَنَّاة من تحتهَا وَفِي آخرهَا عين مُهْملَة - هُوَ أَبُو بكر أَحْمد بن مُحَمَّد بن جَعْفَر بن أَحْمد بن خليع الْبَغْدَادِيّ الخليعي بغدادي سكن مصر وَحدث عَن بشر بن مُوسَى روى عَنهُ أَبُو الْفَتْح بن مسرور الْبَلْخِي وَتُوفِّي بِمصْر فِي صفر سنة إِحْدَى وَخمسين وثلاثمائة وَكَانَ ثِقَة نسب إِلَى جده
قلت فَاتَهُ
الخليفي بِضَم الْخَاء وَفتح اللَّام المخففة وَبعدهَا يَاء تحتهَا نقطتان وَآخره فَاء - هَذِه النِّسْبَة عرف بهَا أَبُو عبَادَة صمل بن عَوْف الْمعَافِرِي ثمَّ الحليفي شهد فتح مصر وَفد على مُعَاوِيَة وَلَيْسَ لَهُ رِوَايَة وَهُوَ وَالِد عبَادَة بن

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست