responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 465
الحاجبي وَغَيره روى عَنهُ عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد النخشبي وَغَيره وَتُوفِّي بعد سنة سِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة م
الخنبوني بِضَم الْخَاء وَسُكُون النُّون وَضم الْبَاء الْمُوَحدَة وَسُكُون الْوَاو وَفِي آخرهَا نون ثَانِيَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خنبون وَهِي قَرْيَة من قرى بُخَارى ينْسب إِلَيْهَا أَبُو الْقَاسِم وَاصل بن حَمْزَة بن عَليّ بن أَحْمد بن نصر الصُّوفِي الخنبوني أحد الرحالين فِي طلب الحَدِيث وَكَانَ ثِقَة صَالحا سمع ببخارى أَبَا سهل بن عبد الْكَرِيم بن عبد الرَّحْمَن الكلاباذي وبأصبهان أَبَا بكر بن ريذة الضَّبِّيّ وبغيرهما من الْبِلَاد سمع مِنْهُ الإِمَام أَبُو بكر الْخَطِيب وَأَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي الْأنْصَارِيّ وَتُوفِّي سنة سبع وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة
الخنجي بِضَم الْخَاء الْمُعْجَمَة وَسُكُون النُّون وَفِي آخرهَا جِيم - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خنجة وَهُوَ اسْم لوالد أبي حَفْص عمر بن أبي الْحَارِث خنجة بن عَامر السغدي البُخَارِيّ الْبَصْرِيّ الخنجي سكن الْبَصْرَة وَحدث عَن مُعلى ابْن أَسد الْعمي روى عَنهُ ابْن أبي الدُّنْيَا وَمَات بِبَغْدَاد سنة خمسين وَمِائَتَيْنِ
الخندفي بِكَسْر الْخَاء الْمُعْجَمَة وَسُكُون النُّون وَكسر الدَّال وَفِي آخرهَا فَاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى خندف والخندفة مشي فِيهِ تبختر وَبِه سميت خندف م
قلت لم يزدْ السَّمْعَانِيّ على هَذَا وَلَعَلَّه يقف عَلَيْهِ من لَا علم عِنْده فيظن أَن كل من يمشي الخندفة يُقَال لَهُ خندفي وَلَيْسَ كَذَلِك وَإِنَّمَا هَذِه النِّسْبَة إِلَى امْرَأَة الياس بن مُضر وَاسْمهَا ليلى وَكَانَ سَبَب تلقيبها بذلك أَن الياس خرج منتجعا فنفرت إبِله من أرنب فَخرج إِلَيْهَا عَمْرو فأدركها فَسُمي مدركة وَأَخذهَا عَامر فطبخها فَسُمي طابخة وانقمع عُمَيْر فِي الخباء فَسُمي قمعة وَخرجت أمّهم تمشي الخندفة وَهُوَ ضرب من الْمَشْي فِيهِ

نام کتاب : اللباب في تهذيب الأنساب نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 1  صفحه : 465
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست