نام کتاب : نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب نویسنده : القلقشندي جلد : 1 صفحه : 139
قال الحمداني: وكانت نفوسهم قد سمت إلى الملك خصوصاً الشريف حصن الدين بن ثعلب، وكان قد انف من أمارة المعز ابنآيبك التركماني أول الملوك التركية، وكان ملك الدولة الناصر بن العزيز وأرسل إليه الفايزي الوزير وغيره في جيوش فلم يظفروا به، وآخر أمره نصب له الطاهري بيبرس حابئل الغدر وصاده بغوائل المكر حتى شنقه بالأسكندرية. قلت: وبالشريف حصن الدين هذا تعرف دروة الشريف من بلاد الأشمونيين المعروفة قديماً بدورة سريام، وهو الذي بنى الجامع بها على شاطئ البحر اليوسفي.
الألف واللام مع السين المعجمة
422 - السبلة - بطن من لبيد سليم من العدنانية، منازلهم ببلاد برقة.
423 - الشعبانيون - بطن من حمير من القحطانية، قال الجوهري: وهم فرقة من الشعبيين المقدم ذكرهم، نزلوا بالشام فغلب عليهم هذا اللقب.
424 - الشراعية - بطن من لبيد سليم من العدنانية، منازلهم برقة.
425 - الشعبيون - بطن من خحمير من القحطانية من ولد عمرو بن حسان ابن عميرو الحميري، قال الجوهري: كان عمرو بن حسان قد نزل هو وولده جبلاً باليمن ذا شعبين فنسبوا إليه ثم تفرقوا في البلاد فنزلت فرقة منهم بالكوفة فقيل لهم الشعبيون على الأصلن وإليهم ينسب عامر الشعبي وان كان عداده في همدان، ونزلت فرقة منهم مصر والمغرب فعرفوا بالأشعوب، ونزلت فرقة منهم بالشام فعرفوا بالشعبانيين، وقد مر ذكرهم قبل.
426 - الشعوب - بطن من صبيح من فزارة من العدنانية مساكنهم برقة.
نام کتاب : نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب نویسنده : القلقشندي جلد : 1 صفحه : 139