نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 249
وقد جعلناها [1] من ويلة الى عبّادان ثم الى بالس مقوّسة [2] وقسمناها اثنى عشر طريقا [3] تسع طولا يؤدّين [4] الى مكّة وثلاث [5] عرضا يؤدّين الى الشام وبها طريق آخر لقرح يؤدّى اليها من البصرة ثم الى مصر [6] ، فاوّلها طريق مصر ثم طريق الرّملة [7] ثم طريق الشّراة ثم طريق تبوك ثم طريق وبير [8] ثم طريق بطن السّرّ [9] ثم طريق الرّحبة ثم طريق هيت ثم طريق الكوفة [10] ثم طريق القادسيّة ثم طريق واسط ثم طريق وادي القرى [10] ثم طريق البصرة وهذه الطرق على الترتيب ووصفها على التفريق [11] فاما طريق مصر [12] تأخذ من البويب [13] الى بندقة [14] مرحلة ثم الى عجرود مرحلة ثم الى المدينة [15] مرحلة ثم الى الكرسيّ [16] مرحلة ثم الى الحفر [17] مرحلة ثم الى المنزل مرحلة ثم الى ويلة مرحلة واما طريق الرملة [18] فتأخذ من السّكّريّة الى التّليل مرحلتين ثم [19] من التليل الى الغمر مرحلتين ثم الى ويلة مرحلتين واما طريق الشراة فان من [20] صغر الى ويلة [4] مراحل [21] وهاتان الطريقان وان كانا في الشام [22] فان السلوك في بادية وحشة [23] وتمس هذه البادية المذكورة [24] واما طريق [1] جعلنا هذه الباديةC [2] مقوسة ثم الى الرقة معتدلة ثم الى ويلة.C مثل ذلك [3] على الطرق لان ذلك (addidi) المبتغى منها وهي اربعة عشر طريقاC [4] تؤديChicetmox [5] واربعC [6] (لقرجCom. (B [7] فلسطينC
(vid.Jaqutinv.) . [8] ابير vulgoscribitur وبير.Pro طريق العلم.C ويبرBh.l.
utquoqueinfra. [9] السنB
Bom. [10]
Com. [11] [12] فإنكCadd.
.B [13] النويب ,C البويت [14] بن منزل ابن بندقة Suprap.215 ,3 statioappellatur بيدمه 15 بن.quoqueapudEdrIsI ,Ibn -Khord.etIbnRosteh ;Qodama 190 القرقرة 9 بن ,Jaqubi 340 منزل ابن مرو
.Vid.supraadp. [15] مدينة القلزم ?.I.e.المديثه ,C؟ المديته215 d.B [16] الكرىBet
.Cf. [17] الجفرEdrlsl ,p.194 ult.BetCh.1. [18] فإنك تأخذ ,deinde فلسطينC
?) .HaecinBdesunt. [19] البليل (B؟ من التليلDeindeCom. [20] فمنC [21] أربعاBom.habens [22] كانتا في طرف الشامC [23] المسلوك في بادى وحشيهB [24] ألا ترى Caddit:الى محمد بن الحسن كيف يورد في كتاب الوكالة وغيره أبوابا من كتب اخرى ,vixhuiuslocisunt.ليوضح المسائل ويرتبها
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 249