نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 311
صاحب الدولة الشريفة [1] ، ولا تسأل عن حمّامات مرو ولا الهريسة والخبز والعقل والبأس فإنها [2] معروفه وسل عن مياههم وكسبهم والمروّات فإنها [2] ضعيفة، وعن دهائهم وهرجهم فعندي منها [3] صحيفة، أنباء [4] صدق أنفسها معربة ظريفه [5] ، ولست ممّن يأكل بعلمه [6] رغيفه، لكنّنى طالب جنّة وراغب في دعوة كتيفه [7] ، فمرو بلدة [8] سريّة لو لم تكن من أهلها خفيفة [9] ، قد خربت الّا منازل طفيفه، وربض ثلثه مهدّم كأنها سليفه، منازل قد شعثت واسقطوا سقوفه [10] ، وفسق ظاهر هروجهم معروفه، مكاسب ضيّقة لهم في طرّهم لطيفه، لا سخاوة [11] ولا رواس نظيفة، ولا لطينهم علاكة [12] وفي الصيف حارّة رشيفه،، بالجامع دواوين الخراج والشرط ونهرهم في كلّ حين ينبثق، والزاء قبل الياء في النسبة تلتزق [13] ،، أهل طنز وخبل [14] ، يعرف ذاك من عقل [15] ،، وهي في مستواه بعيدة عن الجبال والمدينة القديمة [3] على تلّ في وسطها مسجد كان الجامع في القديم حوله منازل يسيرة [16] وعند باب الربض عمارات وسويقة [17] وبالربض جامعان أحدهما [3] عند باب المدينة والآخر في الصيارفة الغالب عليه أصحاب ابى حنيفة وهو وما حوله من بناء ابى مسلم صاحب الدولة وهي نظيفة الأسواق [18] وعندي انّما تظرّف [19] أهلها وتعرّقوا من أجل حلول الخليفة [1] الاليفةC [2] انهاC
Com. [3] [4] أنفسها ,moxB أبناءC
.Sic [5] لطيفه.TextusB أصلCetmarg.Bcum [6] هذا.Caddit بعلةB
.B [7] طالب به دعوة مؤمن عطيفة وجنة عالية وقصرا وخيمة وغرفة ?,C كيفه؟ [8] بلهB [9] حفيفهBetC [10] قد رما (sic) سقوفه مساجد قد شعثت كأنها ?.C شليفه (sic) ؟ [11] ولا مروة لانهم اخرجوا الخليفة ولا الماء واسع لزرعهمC [12] علالهB [13] 1 بن) .Cf.p.36 الماء et الراء (hic ملتزقB [14] ؟ طمر؟ وخيلB [15] وكلّ في دهائه وطنزه لبق الا ان الخيرات فيه تندفق والحمام سائرة الى.C الأبراج تستبق وخبز فائق رفق [16] ؟ يستمرB؟ [17] وحوانيتC [18] كان C ابو مسلم قد (وقد (cod.عطّله لما لعن عليّ بن ابى طالب رضي الله عنه على منبره وبنا جامعا آخر وسط الربض وامتلأ هذا بالكناسات الى وقت المأمون فامر.In بعمارته وقام في ذلك أصحاب الحديث واحتووا عليه الّا الاقامة فإنها مثنى. عليها B عليهtextupro [19] ويعرفوا.MoxB تطرف أهل مرو ?;C تطرف B؟
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 311