نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 314
مروالرّوذ مدينة جليلة وناحية واسعة وهي متداخلة في غرج الشار محقوقة لها [1] قريبة منها مرسومة بها الا تعلم ان أصحاب البرد في فضل الشار وتحت كنفه وتعاهده [2] وهي اسم القصبة ولها اربعة [3] منابر أخر تكون مثل ثلثي زبيد يشقّ النهر في طرفها كثيرة الخيرات والجامع في السوق على سواري خشب والأسواق تظلّل [4] في الصيف، ومدنها دزه كبيرة طيّبة يشقّها النهر والجامع في السوق [5] ، قصر أحنف النهر على حافتها أيضا [6] والجامع في السوق، وحسة [7] ولوكرا عامرتان رحبتان [8] وفي مروالروذ وسرخس إشكال وكلام مثل ما في غرج الشار ونحن نذكره بعد ونرتّبه على ما يجب وانّما اضفناها مع سرخس الى مرو استحسانا لان مرو هي امّ القرى باقاليم الأعاجم واحقّ بنواحيها وان يضاف اليها ما يتنازع فيه وباللَّه التوفيق [9] إيران شهر هو مصر الجانب وقصبة نيسابور [10] بلد جليل ومصر نبيل لا اعرف له في الإسلام من عديل لما قد اجتمع فيه من الخلال [11] واتّفق فيه من الخصال مثل سعة الرقعة ووسع [12] البقعة وصحّة الماء وقوّة الهواء وكثرة العلماء بلد الاجلّة والراسخين من الائمّة فواكه واسعة لذيذة ولحوم جيّدة رخيصة [13] ومعايش حسنة مفيدة أسواق فسيحة [14] ودور فرجة [15] وضياع نفيسة وبساتين
[ () ] والجامع واسع كبير المغطّى على أساطين من الآجرّ بهىّ القاعة وسألني الشيخ ابو العبّاس اليزدادىّ مثل اىّ شيء تكون بيت المقدس قلت مثل سرخس. الّا ان بيت المقدس مجتمعة حسنة ظريفة [1] بها et لهاoptionemdatinter
.PraecedentiaC ,ubi [2] و؟ نقاعده B؟ مروالروذ أيضا قريب ممّا ذكرنا ptioGhardjistani ,sichabet:في الأشكال لأنها مداخلة في غرج الشار محقوقة لها قريبة منها مرسومة بها الا ترى ان أصحاب البرد في فضل الشار وتحت ظلّه وتعهّده ثم هي بعيدة من مرو الشاه فلا يمكن ان تضاف اليها ولا تضاف الى (deest) سرخس وهي. أقرب منها فاقتصرنا أيضا على وصفها [3] اربعBetC
.Bsinepunctis ,C [4] مظللة [5] وقصر etdeinde درةHaecinBdesunt.C
Com. [6]
.Cf.299 n.?C [7] و؟ حسقه؟ [8] على ما ذكرناهC
Chaecom. [9] [10] نيسابور هو مصر.C خراسان [11] الجلالC [12] وفسحC
Bom. [13] [14] ؟ فسحهB؟
B [15] ترى به اسواقا فسيحة ودورا فرجة وضياعا إلخ.Chaecsichabet:قرحه s.فرحه
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 314