responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 45
ودخلت في الوصايا وجعلت وكيلا [1] ،، وامتحنت الطرّارين، ورأيت دول العيّارين،، واتبعنى الأرذلون، وعاندني الحاسدون [2] ،، وسعى بى الى السلاطين [3] ،، ودخلت حمّامات طبريّة، والقلاع الفارسيّة،، ورأيت يوم الفوّاره، وعيد برباره،، وبئر بضاعة، وقصر يعقوب وضياعه [4] ،، ومثل هذا كثير ذكرنا [5] هذا القدر ليعلم الناظر في كتابنا [6] انّا لم نصنّفه [7] جزافا، ولا رتّبناه مجازا،، ويميّزه [8] [5] من غيره فكم بين من قاسي [9] هذه الأسباب وبين من صنّف كتابه في الرفاهيّة [10] ووضعه على السماع، ولقد ذهب لي في هذه الاسفار فوق [11] عشرة آلاف درهم سوى ما دخل عليّ من التقصير في أمور الشريعة ولم يبق رخصة مذهب الّا وقد استعملتها قد مسحت على [12] القدمين وصلّيت بمدهامّتان [13] ونفرت قبل الزوال وصلّيت الفريضة على الدوابّ، ومع نجاسة فاحشة على الثياب،، [10] وترك التسبيح في الركوع والسجود [14] وسجود السهو قبل التسليم [15] وجمعت بين الصلوات، وقصرت لا في سفر الطاعات،، غير انّى لم اخرج عن قول الفقهاء الائمّة [16] ، ولم أؤخّر صلاة عن وقتها [17] بتّه،، وما سرت في [14] جادّة وبيني وبين مدينة عشرة فراسخ فما دونها الّا فارقت القافلة وانفتلت [18] اليها لانظرها قديما [14] وربّما اكتريت رجالا يصحبونى وجعلت مسيري في الليل لأرجع الى [15] رفقائي مع اضاعة المال والهمّ [19]

[1] وعرضت على الأوقات واستخلفني القضاة وأقامني الأمراء أمينا.CProhis:وابتليت بالطرارين deindehabens واشحنت في البحر مرارا
Chaecom. [2]
[3] واكلت من ضيافة إبراهيم الخليل ومن جميز عسقلان السبيلHicCinsert:
[4] والمهرجان والسنده (والسذه (l.والنيروز بعدن وعجبه وعيد.HicCaddit:الماوسرجه (المارسرجة (l.
[5] وذكرتC
[6] هذاCadd.
[7] نضعهC
.C [8] ونميزه
[9] (قلسا (B فشتان ما بين فارسيC
[10] الرفاهيّةC
[11] نحوC
Bom. [12]
Qoran.55 vs.64 ovocabuloconstat. [13]
Com. [14]
[15] وقصرت وأفطرت لا في سفر الطاعة.Proseqq.C السلامC
[16] فقهاء الأمةB
[17] بتة.Bom.الوقتC
[18] وانفلتB
[19] وسرت بالليالي لا لحق بأصحابي.C مع اضاعة العمر والتعجب
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري    جلد : 1  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست