مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة
نویسنده :
عز الدين ابن شداد
جلد :
1
صفحه :
59
مِنَ البِلادِ الَّتِي كانَ الصِبا سَكَتي ... فِيها وكانَ الهَوَى العُذْريُّ مِنْ أَرَبي
وقال أيضاً:
مِلْ بِي إِلى حَلَبٍ أُعَلِّلْ ناظِري ... فِيها غَداةَ تَحُثُّ بِي الأَشْواقُ
بَلَدٌ أَرَقْتُ بِهِ مِياهَ شَبِيبَتي ... حَيْثُ النَجِيعُ إِذا أَرَدتُ مُراقُ
وممّا قاله أبو العبّاس بن عبد الله الصفريّ في مثل ذلك:
سَقى الأَكْنافَ مِنْ حَلَبِ سَحابٌ ... يُتابِعُ وَدْقهْ الُمنهِلَّ وَدْقُ
وَلا بَرِحَتْ عَلَى تِلْكَ المَغانِي ... مَزادُ المُزْنِ مَتْأَقَةً تُشَقُّ
وقال أيضاً يتشوقّ حلب وهو في دمشق:
مَنْ مُبلغ حلب السلام مضاعفاً ... من مغرم في ذاك أَعْظِمُ حاجِه
أَضْحَى مُقِيماً فِي دِمَشْقَ يَرَى بِها ... عَذْبَ الشَرابِ مِنَ الأَسَى كأُجاجِه
وممّا قاله أبو فراس الحارث بن سعيد بن حمدان في مثل ذلك:
أَلشامُ لا بَلَدُ اَلجزِيرَةِ لَذَّتِي ... وَقُوَيْقُ لا ماءُ الفُراتِ مُنائِي
وَأَبِيتُ مُرْتَهَنَ الفُؤَادِ بِمَنْبِجَ ال ... سَوْداءِ لا بالرَقَّةِ البَيْضاءِ
وقال أيضاً:
ارْتاحَ لَمّا جازَ إِرْتاحاً ... وَلاحَ مِنْ جَوْشَنَ ما لاحا
لَمّا رَأَى مَسْحَبَ أَذْيالِهِ ... باحَ مِنَ الحُبِّ بِما باحا
مَلْعَبُ لَهْوٍ كُلَّما زُرْتُهُ ... وَجَدْتُ فِيهِ الرُوحَ وَالراحت
وممّا قاله أبو الحسن عليّ بن الحسن بن عنتر بن ثابت الحلويّ:
لَئِنْ سَمَحَتْ أَيْدي اللَيالِي بِرِحْلةٍ ... إِلى حَلَبٍ حَلَّ الحَيا عِندَها الحُبا
شَكَرْتُ لِما أَوْلَتْ يَداً غُرْبَةُ النَوَى ... زَمانِي بِها شُكْرَ المُجازَى عَلَى الحِبا
وقابَلْتُ مَغْناهُ وَقَبَّلْتُ مَبْسِماً ... يُحَيّي فَيَحْيا عِنْدَهُ مَيِّتُ الصِبا
فأَهْلاً وَسَهْلاً بِالشَمالِ تأَمُّهُ ... وَسَقِياً وَرَعياً لِلجَنوبِ وَلِلصَبا
وممّا قاله المهذّب عيسى بن سعدان الحلبيّ من أبيات يتشوّق إليها:
عَهْدِي بِها فِي رِواقِ الصُبْحِ لامِعَةً ... تلْوِي ضَفائِرَ ذاكَ الفاحِمِ الرَجِلِ
وَقَوْلُها وَشُعاعُ الشَمْسِ منْخَرِطٌ: ... حُيّيْتَ يا جَبَلَ السُمّاقِ مِنْ جَبَلِ
يا حَبَّذا التَلَعَاتُ الخُضْرُ مِنْ حَلَبٍ ... وَحَبَّذا طَلَلٌ بِالسَفْحِ مِنْ طَلَلِ
يا ساكِني البَلَدِ الأَقْصَى عَسَى نَفَسٌ ... مِنْ سَفْحِ جَوْشَنَ يُطفي لاعِجَ الغَلَلِ
طالَ المُقامُ فَواشَوْقي إِلى وَطَنٍ ... بَيْنَ الأَحَصِّ وَبَيْنَ الصَحْصَحِ الرَمِلِ
ماذا يُرِيدُ الهَوَى مِنِّي وَقَدْ عَلِقَتْ ... إِنِّي أَنا الأَرْقَمُ بنُ الأَرْقَمِ الدَغِلِ
وقال أيضاً:
يا دِيارَ الشَامِ حَيّاكِ الحَيا ... وَسَقَى ساحَتَكِ الغَيْثُ الهَمُولْ
وَتَمَشَّتْ فِي نَواحِي حَلَبٍ ... شارِداتُ الرَوْضِ وَالساارِي البَلِيلْ
تَدْرُجُ الرِيحُ عَلَى ساحاتِها ... وَيُحَيِها الفُراتُ السَلْسَبِيلْ
كُلَّما مَرَّ عَلَيْها سُحْرَةً ... عَبَّقَ المِسْكُ بِها وَالزَنْجَبِيلْ
لا عضدا الثأثُورَ مِنْ شَرْقِيّها ... عَقْبَهُ المَنْدِلُ وَالريِحُ البَليلْ
ومما قاله الخطيب أبو عبد الله محمّد بن الواحد بن حرب وهو بالبيرة يتشوق حلب من أبيات:
يَقَرُّ لِعَيْنِي أَنْ أَرُوحَ بِجَوْشَنٍ ... وَماءُ قُوَيْقٍ تَحْتَهُ مَتَسَرِّبا
لَقَدْ طُفْتُ فِي الآفاقِ شَرْقاً وَمَغْرِباً ... وَقَلّبْتُ طَرْفِي بَيْنَها مَتَقَلِّبا
فَلَمْ أَرَ كَالشَهْباءِ فِي الأَرْضِ مَنْزِلاً ... وَلا كَقُوَيْقِ فِي المَشارِبِ مَشْرَبا
جَعَلْتُ استِعارَ الوجْدِ لِي بَعْدَ بُعْدِكُمْ ... شِعاراً وَمَجْرَى مُذهَبِ الدَمْع مَذْهَبا
لَعَلَّ زَماناً قَدْ قَضَى بِفِراقِنا ... يُرِيني قَرِيباً شَمْلَنا مُتَقَرِبا
وممّا قاله أبو نصر محمّد بن محمّد بن الخضر الحلبيّ:
يا حَلَباً حُيّيْتِ مِنْ مِصْرِ ... وَجادَ مَغْناكِ حَيا القَّطرِ
نام کتاب :
الأعلاق الخطيرة في ذكر أمراء الشام والجزيرة
نویسنده :
عز الدين ابن شداد
جلد :
1
صفحه :
59
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir