responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 1  صفحه : 396
بُرْقةُ الصّرَاة:
قال الحجاج العذري:
أحبّك ما طاب الشراب لشارب، ... وما دام في برق الصّراة وعور

بُرْقَة الصَّفَا:
قال بديل بن قطيط:
ومشتى بذي الغرّاء، أبو برقة الصّفا ... على همل أخطاره قد ترجّعا

بُرقةُ ضَاحِكٍ:
باليمامة لبني عدي، قال أبو جويرية:
ولقد تركن غداة برقة ضاحك، ... في الصّدر، صدع زجاجة لا تشعب
وقال الأفوه الأودي:
فسائل حاجرا عنّا وعنهم، ... ببرقة ضاحك يوم الجناب

بُرقةُ ضَارِجٍ:
قال:
أتنسون أيّاما ببرقة ضارج، ... سقيناكم فيها حراقا من الشّرب؟

بُرْقَةُ طِحَالٍ:
وطحال: بلد وبه ماء يقال له بدر، قال:
وكانت بها حينا كعاب خريدة ... لبرق طحال، أو لبدر مصيرها

بُرْقةُ عَاذِبٍ:
قال الخطيم العكلي اللّصّ:
أمن عهد ذي عهد بحومانة اللّوى، ... ومن طلل عاف ببرقة عاذب
ومصرع خيم في مقام ومنتأى، ... ورمد كسحق المرنبانيّ كائب
المرنبانيّ: الفرو وجلود الثعالب. وكائب: أراد كائب اللون.

بُرْقةُ عاقلٍ:
قال جرير:
إنّ الظّعائن، يوم برقة عاقل، ... قد هجن ذا خبل فزدن خبالا

بُرْقةُ عَالِجٍ:
ذكر عالج في موضعه، قال المسيّب ابن علس الضّبعي:
بكثيب خربة أو بحوملة ... من دونه من عالج برق

بُرقَةُ عَسعَسٍ:
ذكر، قال جميل:
جعلوا أقارح كلّها بيمينهم، ... وهضاب برقة عسعس بشمال

بُرْقةُ ذي العَلْقى:
قال العجير السّلولي:
حيّ الإله وبيّاها ونعّمها ... دارا ببرقة ذي العلقى، وقد فعلا

بُرْقَةُ العُنَاب:
والعناب: جبل في طريق مكة، قال كثيّر:
ليالي منها الواديان مظنّة، ... فبرق العناب دارها فالأمالح

بُرْقَةُ عَوْهَقٍ:
قال ابن هرمة:
قفا ساعة، واستنطقا الرسم ينطق، ... بسوقة أهوى أو ببرقة عوهق

بُرْقةُ العِيَرَاتِ:
قال امرؤ القيس المشهور:
غشيت ديار الحيّ بالبكرات، ... فعارمة فبرقة العيرات

بُرْقةُ عَيْهَلٍ:
ويروى برقة عيهم، قال بشر:
فإنّ الجزع، بين عريتنات ... وبرقة عيهل، منكم حرام
سنمنعها، وإن كانت بلادا ... بها تربو الخواصر والسّنام
بها قرّت لبون الناس عينا، ... وحلّ بها عزاليه الغمام
أي هي حرام عليكم لا ترعوها ولا تنزلوها.

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 1  صفحه : 396
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست