responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 1  صفحه : 398
ألا حبّذا يا جفن أطلال دمنة، ... بحيث سقى ذات السلام رقيبها
بناصفة العمقين، أو برقة اللّوى، ... على النّأي والهجران شبّ شبوبها
بكى لي خلان الصّفاء، ومسّني ... بلوم رجال لم تقطّع قلوبها

بُرقةُ مَاسِلٍ:
قال الراعي:
تناهى المزن، وامتزجت عراه، ... ببرقة ماسل ذات الأفان

بُرْقةُ مِجْوَلٍ:
قال جميل العذري:
عجل الفراق وليته لم يعجل، ... وجرت بوادر دمعك المتهلّل
طربا، وشاقك ما لقيت، ولم تخف ... بين الحبيب غداة برقة مجول

بُرْقةُ المَرَوْرَات:
قال الطّرمّاح:
ولست براء من مرورات برقة، ... بها آل ليلى والجناب مريع

بُرْقَةُ مُكَتَّل:
قال أبو زياد: برقة مكتل جبل، وأنشد لرجل يرجز بركيّه:
أحمي لها من برقتي مكتّل، ... والرّمث من بطن الحريم الهيكل،
ضرب رياح قائما بالمعول، ... بذي شباة من قساس مقصل،
في مثل ساق الحبشيّ الأعصل
برْقَةُ مَلْحُوب:
قال ابن مقبل:
ولما ولجنا أمكنت من عنانها، ... وأمسكت عن بعض الخلاط عناني
عشيّة قالت لي وقالت لصاحبي ... ببرقة ملحوب: ألا تلجان؟

بُرقةُ مُنْشِدٍ:
ماء لبني تميم وبني أسد، قال كثيّر:
وقال خليلي: قد وقعت بما ترى، ... وأبلغت عذرا في البغاية فاقصد
فقلت له: لم تقض ما عمدت له، ... ولم آت اصراما ببرقة منشد

بُرْقَةُ النَّجد:
من نواحي اليمامة، قال توبة واسمه عبد الملك بن عبد العزيز السّلولي اليمامي:
ما تزال الديار، في برقة النّج ... د لسعدى بقرقرى، تبكيني
قد تحيّلت أن أرى وجه سعدى، ... فإذا كلّ حيلة تعييني
قلت، لما وقفت في سدّة البا ... ب، لسعدى مقالة المسكين:
فافعلي بي يا ربّة الخدر خيرا، ... ومن الماء شربة فاسقيني
قالت: الماء في الركيّ كثير، ... قلت: ماء الركيّ لا يرويني
طرحت دوني السّتور وقالت: ... كلّ يوم بعلّة تأتيني

بُرقَةُ نِعاجٍ:
جمع نعجة، قال القتّال:
عفا النّجب بعدي فالعريشان فالبتر ... فبرق نعاج، من أميمة، فالحجر

بُرْقَةُ نُعْمِيّ:
قال الزمخشري: واد بتهامة، وقال النابغة:
أهاجك من أسماء ربع المنازل، ... ببرقة نعميّ فروض الأجاول؟

نام کتاب : معجم البلدان نویسنده : الحموي، ياقوت    جلد : 1  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست