responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد    جلد : 0  صفحه : 13
قصدغلى، ووقفهما على طلبة العلم بالأزهر، وجعل مقرهما خزانة العالم الأزهرىّ الشيخ أحمد الدمنهورى، وكتب على كل كراسة فى الورقة الأولى منها: وقف على طلبة العلم بالأزهر. وهذه العبارات كلها موجودة على الأجزاء الثلاثة من النسخة ق.
5- وفرق خامس، وهو اختلاف تاريخ النسخ؛ فقد جاء فى آخر الجزء الثالث من نسخة ق ما نصه: كتبه الفقير إلى رحمة ربه، المستغفر من زلله وذنبه، على بن عبد الله بن مسعود القارى، غفر الله له ولوالديه، ولمن دعا لهم بالرحمة، ولجميع المسلمين.
وكان الفراغ منه يوم الأحد سابع عشرين رجب من سنة ثنتين وستين وستمائة» .
فبين كتابة الجزء الأول من النسخة س وكتابة الجزءين الأخيرين من نسخة ق أكثر من خمسين عاما.
6- وفرق سادس، وهو أن نهاية الجزء الأول من س بآخر حرف الحاء لا تتفق مع بدء الجزء الثانى من ق فى وسط رسم (خاخ) . وهذا أيضا دليل مادى لا تجحد قيمته.
7- وفرق سابع من حيث عدد الأسطر، فمسطرة س 25 سطرا، ومسطرة هذين الجزءين 21 سطرا، كمسطرة الجزء الأول.
أما من حيث الصحة والضبط، فيظهر أن هذين الجزءين فى درجة النسخة س؛ فعلى هوامشهما كثير من الإضافات والطّرر ومقابلات النسخ، بأقلام مختلفة، بعضها مغربى، وبعضها بخط نسخى جميل أشبه بخط الشيخ خليل الصفدى وليس به.
الأصل الثالث: النسخة ز، وهى محفوظة بخزانة الأزهر، ورقمها 223 تاريخ.
وليست نسخة كاملة، وكانت مقسمة إلى أربعة أجزاء، ضاع معظمها وبقى أقلها.
بقى من الجزء الأول 52 ورقة من آخره، تبتدىء بقول المؤلف: (والريحان، فقال عمر) وهذه العبارة فى رسم «أذرعات» أول صفحة 132 من مطبوعتنا هذه، وينتهى بآخر هذا الجزء.
وبقى الجزء الثانى كله، وعدد ورقاته 78 تبتدىء من حرف الجيم إلى آخر حرف الزاى. وهذه النهاية تتفق مع نهاية الجزء الأول من نسخة ج، التى هى فى مجلدين كبيرين.
وبآخر هذا الجزء العبارة الآتية بخط الناسخ: «تم السفر الثانى من المعجم للبكرى رحمه الله تعالى، وصلى الله على محمد رسوله المصطفى وعبده» .

نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري، أبو عبيد    جلد : 0  صفحه : 13
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست