مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
منادمة الأطلال ومسامرة الخيال
نویسنده :
ابن بدران
جلد :
1
صفحه :
66
تَرْجَمَة واقفها
فِي الْقسم الأول من هَذَا الْكتاب بَيَان لأحوال واقفها وَلَكِن من الْجِهَة السياسية ولنذكر هُنَا تَرْجَمته الأدبية فَنَقُول
قَالَ الصّلاح الصَّفَدِي فِي تَارِيخه الْأَمِير الْكَبِير المهيب سيف الدّين أَبُو سعيد تنكز نَائِب السلطنة بِالشَّام جلب إِلَى مصر وَهُوَ حدث فَنَشَأَ بهَا وَكَانَ ابيض اللَّوْن إِلَى السمرَة رَشِيق الْقد مليح اشعر خَفِيف اللِّحْيَة قَلِيل الشيب حسن الشكل ظريفه جلبه الخواجا عَلَاء الدّين السيواسي فَاشْتَرَاهُ الْأَمِير حسام الدّين لاجين وَاسْتمرّ عِنْده إِلَى أَن قتل فَصَارَ إِلَى خاصكية السُّلْطَان وَشهد مَعَه وَاقعَة الخازندرا ثمَّ وَاقعَة شقحب قَالَ الصَّفَدِي واخبرني القَاضِي شهَاب الدّين القيسراني أَن تنكز قَالَ لَهُ يَوْمًا أَنا والأمير سيف الدّين طغيال من مماليك ألاشرف ثمَّ إِن تنكز سمع الصَّحِيحَيْنِ وَكتاب الْآثَار وَأمره الْملك النَّاصِر إمرة عشرَة قبل توجهه إِلَى الكرك وَكَانَ قد سلم اقطاعه إِلَى الْأَمِير صارم الدّين صاروجا المظفري فَكَانَ آغا لَهُ وَلما توجه إِلَى الكرك كَانَ فِي خدمَة الْملك النَّاصِر وجهزه مرّة إِلَى ألافرم فِي دمشق فاتهمه بِأَن مَعَه كتابا إِلَى أُمَرَاء الشَّام فَحصل لَهُ مِنْهُ مَخَافَة شَدِيدَة وفتش وعاقبة الاحرام فَلَمَّا عَاد إِلَى النَّاصِر عرفه بذلك فَقَالَ لَهُ أَن عدت إِلَى الْملك فَأَنت نَائِب دمشق فَلَمَّا حضر من الكرك جعل الْأَمِير سيف الدّين أرغون الدوادار نَائِب السُّلْطَان بِمصْر بعد إِحْضَار الجوكندار الْكَبِير وَقَالَ لتنكز ولسودي احضرا كل يَوْم عِنْد أرغون وتعلما مِنْهُ النِّيَابَة وَالْأَحْكَام فلازماه سنة فَلَمَّا مهْرا جهز سيف الدّين سودي إِلَى حلب نَائِبا وَجعل تنكز نَائِبا فِي دمشق فَحَضَرَ إِلَيْهَا على الْبَرِيد هُوَ والحاج سيف الدّين سودي وأرقطاي والأمير حسام الدّين طومطاي والشبهقدار وَكَانَ وصولهم إِلَى دمشق فِي ريبع الأول سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَسَبْعمائة فَتمكن تنكز من النِّيَابَة وَسَار إِلَى ملطية فافتتحها وَعظم شَأْنه وهابه الْأُمَرَاء بِدِمَشْق وَأمن الرعايا وَلم يكن أحد من الْأُمَرَاء وَلَا من أَرْبَاب الجاه يقدر على ظلم ذمِّي أَو غَيره خوفًا من بطشه وَشدَّة إِيقَاعه وَلم يزل فِي الارتقاء وعلو الدرجَة وأملاكه تتضاعف وتزيد انعاماته وعوائده من الْخَيل والقماش والطيور والجوارح حَتَّى
نام کتاب :
منادمة الأطلال ومسامرة الخيال
نویسنده :
ابن بدران
جلد :
1
صفحه :
66
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir