responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دراسات في فقه اللغة نویسنده : صبحي الصالح    جلد : 1  صفحه : 262
منحوت من "خلب + س"[1]. و"الشناعيف" منحوتة من "نعف + ش"[2]. و"اصمقرَّ اللبن" مأخوذ من "مقر + ص"[3]. و"الْجَهْضَم" مشتق من "جهم + ض"[4]. و"العِفْضاج" زيدت فيه الضاد على "عفج"[5]. و"العُطْبول" زيدت فيه الطاء على "عبل"[6]. و"الجمعرة" أضيفت فيها العين إلى "جمر"[7]. و"التخطرف" مشتق من "خطر" والفاء من "خطف"[8]. و"الثفروق" منحوت من "ثفر" والقاف من "فرق"[9]. "والحِسْكِل" مأخوذ من "الحسل" بزيادة الكاف[10]. و"اللهذم" مما زيدت فيه اللام، وأصله من مادة "هذم "[11].

[1] الحلابس: الحديث الرقيق. والسين فيه من "خلس" فهو منحمت من خلب وخلس "2/ 250".
[2] الشناعيف: الواحد شنعاف، وهي رءوس تخرج من الجبل. والنعف: ما ينسد بين الجبلين. أما الشين المزيدة عليها فهي من "الشعفة": رأس الجبل "3/ 273".
[3] اصمقر اللبن: اشتدت حموضته. والمقر: الحامض، والصاد المزيدة من "الصقر" وهو الشيء الخاثر "3/ 350".
[4] الجهضم: الضخم الهامة المستدير الوجه. والضاد: من "الهضم" ومنه "أهضام الوادي": أعاليه "1/ 507".
[5] المفضاج: السمين الرخو. وهذا مما زيدت فيه الضاد، وهو من العين والفاء والجيم، كأنه ممتلئ الأعفاج، وهي الأمعاء "4/ 362".
[6] العطبول من النساء: الممتلئة. وهذا ما زيدت فيه الطاء، وإنما هو من عبالة الجسم "4/ 365". ويلاحظ هنا أننا لم نأتِ بشاهد على زيادة الظاء؛ إذ لم نجد شيئًا رغم البحث الدقيق.
[7] الجمعرة: الأرض الغليظة، فالعين فيه من "جمع" وقد أضيفت إلى الجمر، وفيه أيضًا معنى الاجتماع "قارن بالمقاييس 1/ 507".
[8] المقاييس 2/ 252. وتخطرف الشيء: جاوزه، فكأنه يخطر واثبًا ويخطف شيئًا.
[9] الثفروق: قمع التمرة. وهذا منحوت من الثفر وهو المؤخر. ومن فرق لأنه شيء في مؤخر التمرة يفارقها "1/ 403".
[10] الحسكل: الصغار من كل شيء. وإنما كان مأخوذًا من "الحسل" لأنه يقال لولد الضب حسل أيضًا "2/ 144".
[11] اللهذم: الحاد. ومن مادة "هذم" الهذام: السيف القاطع الحاد. فهو مما زيدت فيه اللام "5/ 265".
نام کتاب : دراسات في فقه اللغة نویسنده : صبحي الصالح    جلد : 1  صفحه : 262
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست