نام کتاب : دراسات في فقه اللغة نویسنده : صبحي الصالح جلد : 1 صفحه : 395
مجمع القاهرة بجواز النحت عند الضرورة 273 - تنزيل الكلمة المنحوتة على أحكام العربية في انسجام حروفها وصياغة وزنها 274.
الفصل السادس: الأصوات العربية وثبات أصولها "275 - 291": الأصوات العربية وألقاب الحروف 275 - علماء التجويد ووصفهم الدقيق لجهاز النطق ووظائف أعضائه 276 - الأعضاء المتحركة في الجهاز النطقي 276 - تغيير المصطلحات القديمة في ألقاب الحروف يوقع في لبس شديد 277 - المعول عليه في الحرف معرفة مخرجه لا صفته 277 - أفضل وسيلة لمعرفة مخرج الحرف 287 - ألقاب الحروف العشرة المشتقة من المخرج 278 - هل الضاد شجرية؟ 280 - صفات الحروف، وهي سبع عشرة 280 - صفات الحروف يجمعها لقبان: المصمتة والمذلقة 283 - هل خلط النحاة في تحديد المخارج والصفات؟ 284 - هذا الخلط إن كان جاء النحاة من شدة أمانتهم 284 - ثبات الأصوات العربية 285 - العربية وسعة مدرجها الصوتي 285 - النظام الصوتي ليس ثابتًا طوال تطور اللغات 285 - اللغات الأجنبية وانحدارها الطبيعي الذاتي نحو التبدل الصوتي 286 - هذا التبدل الصوتي لا أثر له في العربية 287 - انفراد العربية بحفظ أنسابها اللغوية 287 - نشأة المزدوجات في أكثر اللغات من التركيبات الصوتية 288 - تعليلات سقيمة لما وقع في لغات الغرب من التغيرات الصوتية 290 - لغتنا العربية تحتفظ بثبات أصواتها إزاء كل هذه التغيرات 291.
الفصل السابع: اتساع العربية في التعبير "292 - 313": الترادف 292 - كثرة الاستعمال تخلق كلمات جديدة 292 - مهجور قد يستعمل، ومستعمل قد يهجر 293 - جمع دوهامر أكثر من 5644 لفظًا لشئون الحمل 293 - الفروق الدقيقة بين تلك الأسماء 294 - ألوف الأسماء لمسمى واحد 294 - تكاثر أسماء الدواهي من الدواهي 294 - ألفاظ أعجمية مغربة عدت من مفردات اللغة وعناصرها 295 - إنكار بعض العلماء وقوع الترادف 295 - ما يظن من المترادفات فهو من المتباينات عند ثعلب وتلميذه ابن فارس 296 - الاسم واحد وما بعده من الألقاب صفات 296 - الفروق الدقيقة تلمح بين الاسم والوصف، كما تلمح في معاني الأحداث التي تفيدها الأفعال 297 - التعبير عن أصوات الحركات الخفية في العربية 297 - أشياء
نام کتاب : دراسات في فقه اللغة نویسنده : صبحي الصالح جلد : 1 صفحه : 395