نام کتاب : التوقيف على مهمات التعاريف نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف جلد : 1 صفحه : 51
كالسهم المرسل من غير ميل، وسواء عدله وقومه، وأصل الاستواء طلب السواء، وإطلاقه على الاعتدال لما فيه من تسويه وضع لأجزاء.
الإسماعيلية: قوم أثبتوا الإمامة لإسماعيل بن جعفر الصادق رضي الله عنه، وقالوا إن الله لا موجود ولا معدوم ولا عالم ولا جاهل ولا قادر ولا عاجز، وكذا سائر الصفات[1]. تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا.
الاسم: ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة، ثم إن دل على معنى يقوم بذاته فاسم عين، وإلا فاسم معنى سواء كان معناه وجوديا كالعلم أو عدميا كالجهل[2].
الاسم المتمكن: ما تغير آخره بتغير العوامل في أوله ولم يشبه الحرف[3].
الاسم التام المستغني عن الإضافة.
الاسم المقصور: ما في آخره ألف مفردة.
الاسم المنقوص: ما في آخره ياء قبلها كسرة كالقاضي.
اسم الجنس: ما وضع لأن يقع على شيء وشبهه كالرجل فإنه وضع لكل فرد خارجي على سبيل البدل.
اسم إن وأخواتها: المسند إليه بعد دخولها.
اسم لا: التي لنفي الجنس، المسند إليه من معموليها.
اسم العدد: ما وضع لكمية الآحاد المعدودة.
اسم الفاعل: ما اشتق من يفعل لمن قام به الفعل بمعنى الحدث، وبالقيد الأخير خرج الصفة المشبهة واسم التفضيل لكونهما بمعنى الثبوت.
اسم الفعل: ما كان بمعنى الأمر أو الماضي كرويد وهيهات.
اسم المفعول: ما اشتق من يفعل لمن وقع عليه الفعل.
اسم التفضيل: ما اشتق لفعل موصوف بزيادة على غيره.
اسم الزمان والمكان: ما اشتق من يفعل لزمان أو مكان وقع فيه الفعل.
اسم الآلة: ما يعالج الفاعل المفعول بوصول الأثر إليه.
اسم الإشارة: ما وضع لمشار إليه.
اسم المنسوب: الملحق في آخره ياء مشددة مكسورة ما قبلها علامة للنسبة، كما ألحق التاء علامة التأنيث[4].
الإسناد: نسبة أحد الجزأين إلى الآخر هبه أفاد المخاطب ما يصح السكوت عليه أم لا.
الإسناد في الحديث: رفعه إلى قائله، رفعته إليه بذكر ناقليه.
الأسوة: الحالة التي يكون الإنسان عليها في اتباع غيره إن حسنا وإن قبيحا وإن سارا وإن ضارا. [1] التعريفات، ص27. [2] التعريفات ص24. [3] التعريفات ص25. [4] انظر التعريفات ص25 و26 بشأن هذه "الأسماء".
نام کتاب : التوقيف على مهمات التعاريف نویسنده : المناوي، عبد الرؤوف جلد : 1 صفحه : 51