responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفرق نویسنده : ابن أبي ثابت، ثابت    جلد : 1  صفحه : 86
وقالَ الْكسَائي: النُّخَّة [166] : البَقَرُ العوامِلُ. والقَنْبَلَةُ: قد تكونُ منِ الخَيْلِ. والعانَةُ: الجماعةُ من الحميرِ، والجَمْعُ: عُونٌ. قَالَ الرَّاعي [167] (203) فَمَا وَجَدَتْ بالمُنْتَصَى غيرَ عانَةٍ على حَشْرَجٍ يَضْرِبْنَهُ بالحَوافِرِ وَقَالُوا فِي مِثْل [ذلكَ منِ] ذَوَاتٍ [168] الظِّلْفِ: قالَ أَبُو زيْدٍ: الفزْرُ من الضَّأْنِ: مَا بينَ العَشْرِ إِلَى الأَرْبَعِينَ. والصُّبَّة [169] من المَعْزِ: مَا بينَ العَشْرِ إِلَى الأربعينَ أَيْضا. وأمَّا الرِّفُّ فمِن الضَّأْنِ خاصَّةً. ويُقالُ: الرَّفُّ [170] . وقالَ أَبُو زَيْدٍ: القَوْطُ [171] : المِئةُ فَمَا زادَتْ. والثَّلَّةُ [172] : القِطْعَةُ مِنْهَا، وجَمْعُها: ثِلَلٌ. قالَ: والجِزْمَةُ والقَصْلَةُ والصِّدْعَةُ والصَّدِيعُ والقَطِيعُ كُلُّهُ نَحْو [الفِزْرِ] والصُّبَّةِ. وَقد يُقالُ فِي هَذِه الخَمْسِ للإبِلِ أَيْضا. وقالَ الفَرَّاءُ: فَإِذا كَثُرَتِ [173] الغَنَمُ فَهِيَ الضَّاجِعَةُ والضَّجْعاءُ والكَلْعَةُ والعُلَيْطَةُ والثَّلَّةُ، وجَمْعُها: ثِلَلٌ، مِثْلُ بَدْرَةٍ وبَدَرٍ. والوَقيرُ: الغَنَمُ الَّتِي بالسَّوادِ. وقالَ ذُو الرُّمَّةِ [174] يَصِفُ بَقَرَةً: مُوَلَّعَةً خَنْساءَ لَيْسَتْ بنَعْجَةٍ يُدَمِّنُ أجوافَ المياهِ وَقيرُها

[166] فِي المطبوع بِفَتْح النُّون. وَهُوَ خطأ كَمَا سلف. (وَينظر: التقفية 291) .
[167] ديوانه 13 {فايبرت) . وأخلت بِهِ طبعة الْقَيْسِي وناجي.
[168] ب: ذِي.
[169] فِي المطبوع: الصَّرَّةُ. وَهُوَ تَحْرِيف. (ينظر: الشَّاء 18، الْفرق لِابْنِ فَارس 100) .
[170] فِي المطبوع: الزف، بالزاي. وَهُوَ تَصْحِيف. (ينظر: الْفرق لِابْنِ فَارس 100) .
[171] من ب. وَفِي الأَصْل والمطبوع: الفرط. وَهُوَ تَحْرِيف (ينظر: الشَّاء 18) .
[172] فقه اللُّغَة 228 وَفِيه بِضَم الثَّاء. وَالصَّوَاب بِفَتْحِهَا (اللِّسَان: ثلل) .
[173] فِي المطبوع: كَبرت. وَفِي الأَصْل وب مَا أثبتنا.
[174] ديوانه 232. وَفِي المطبوع: يدمن. وَهُوَ خطأ.
نام کتاب : الفرق نویسنده : ابن أبي ثابت، ثابت    جلد : 1  صفحه : 86
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست