responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 124
وقُرابُه: فِراسَتُه.
وجاؤوا قُرابَى، كفُرادَى: مُتقارِبينَ. وكغُرابٍ: جَبَلٌ باليَمَنِ.
والقَوْرَبُ، كَجَوْرَبٍ: الماءُ لا يُطاقُ كَثْرَةً.
وذاتُ قُرْبٍ، بالضم: ع له يومٌ م.
والمَقْرَبُ والمَقْرَبَةُ: الطريقُ المُخْتَصَرُ.
وقُرْبَى، كحُبْلى: ماءٌ قُرْبَ تَبالَةَ، ولَقَبُ بعضِ القُرَّاءِ. وكشَدَّادٍ: لَقَبُ أبي علِيٍّ محمدِ بنِ محمدٍ الهَرَويِّ المُقْرِئِ، وجماعةٍ من المُحَدِّثينَ.
وتقارَبَت إِبِلُهُ: قَلَّتْ، وأدْبَرَتْ،
وـ الزَّرْعُ: دَنا إِدْراكُه.
و"إذا تقارَبَ الزَّمانُ لم تَكَدْ رؤْيا المُؤْمِنِ تَكْذِبُ"، المُرادُ: آخرُ الزَّمانِ، واقْتِرابُ الساعة، لأنَّ الشيءَ إذا قَلَّ تَقاصَرَتْ أطْرافُهُ، أو المرادُ: اسْتِواءُ اللَّيْلِ والنهارِ، ويَزْعُمُ العابِرُونَ أنَّ أصْدَقَ الأَزْمانِ لوقوعِ العِبارةِ وقْتُ انْفِتاقِ الأَنْوارِ، ووقْتُ إدْراكِ الثِّمارِ، وحينئذٍ يَسْتَوِي الليلُ والنَّهارُ، أو المرادُ زَمَنُ خُروجِ المَهْدِيِّ، حينَ تكونُ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعَةُ كاليَوْمِ، يُسْتَقْصَرُ لاسْتِلْذاذِه.
والتَّقْريبُ: ضَرْبٌ من العَدْوِ، أو أن يَرْفَعَ يَدَيْهِ مَعاً ويَضَعَهُما مَعاً، وأنْ يقولَ: حَيّاكَ اللَّهُ، وقَرَّبَ دارَكَ.
وتَقَرَّبَ: وضَعَ يَدَه على قُرْبِه.
وتَقَرَّبْ يا رَجُلُ: اعْجَلْ.
وقارَبَه: ناغاهُ بكلامٍ حَسَنٍ،
وـ في الأَمْرِ: تَرَكَ الغُلُوَّ، وقَصَدَ السَّدادَ.

• قُرْتُبُ، بالضم: ة بِزَبِيدَ.
والمُقَرْتَبُ: السَّيئُ الغِذاءِ.

• القِرْشَبُّ، كإِرْدَبٍّ: المُسِنُّ، والسَّيِّئُ الحالِ، والأَكولُ، والضَّخْمُ الطويلُ، والأَسَدُ، والسَّيِّئُ الخُلُقِ، والرَّغِيبُ البَطْنِ، ج: القَراشِبُ.

• قَرْصَبَه: قَطَعَه.

• قَرْضَبَهُ: قَطَعَه،
وـ اللَّحْمَ في البُرْمَةِ: جَمَعَه،
وـ الشيءَ: فَرَّقَه، ضِدٌّ،
وـ اللَّحْمَ: أَكَلَ جَميعَه،
وـ فلانٌ: عَدَا، وأكَلَ شيئاً يابساً،
فهو قِرْضابٌ، بالكسر، وهو: الأَسَدُ، واللِّصُّ، والسَّيفُ القَطَّاعُ،
كالقُرْضوبِ فيهما، وسَيفُ مالِكِ بنِ نُوَيْرَةَ.
ومارَزَأْتُه قِرْضاباً: شيئاً.
والقَراضِبةُ: اللُّصوصُ، والفُقَراءُ، الواحِدُ: قُرْضوبٌ، وقِرْضابٌ.
والقُراضِبُ والقِرْضابُ والقِرْضابَةُ والقُرْضوبُ والمُقَرْضِبُ: الذي لا يَدَعُ شيئاً إلاَّ أَكَلَه.
وقُراضِبةُ، بالضم: ع.
والقِرْضِبُ، بالكسر: ما يَبقى في الغِرْبالِ يُرْمَى به.

• قَرْطَبَه: صَرَعَهُ، أو على قفاه،
وـ الجَزُورَ: قَطَعَ عِظامَه، وعَدَا شديداً، وهَرَبَ، وغَضِبَ.
والقُرْطُبَى، بالضم وتَخْفيفِ الباءِ: السَّيْفُ، وسَيْفُ خالِدِ بنِ الوَليد، رضي الله عنه، وسَيْفُ ابنِ الصَّامِتِ بنِ جُشَمَ، وبالكسر والتَّشْديدِ: ضَرْبٌ من اللَّعِبِ، ونَوْعٌ من الصِّراعِ.
والقُراطِبُ، بالضم: القَطَّاعُ.
وقُرْطُبَةُ: د عظيمٌ بالمَغْرِبِ.
والقَرْطَبانُ، بالفتح: الدَّيُّوثُ، والذي لا غيرَةَ له، أو القَوَّادُ.

• ماعِنْدَهُ قِرْطَعْبَةٌ وقُرُطْعُبَةٌ وقُرَطْعَبَةٌ، كَجِرْدَحْلَةٍ، وكُذُبْذُبَةٍ وذُرَحْرَحَةٍ، أي: لا قَليلٌ ولا كثيرٌ، أو شيء.

• اقْرَعَبَّ: انْقَبَضَ من بَرْدٍ أو غيرِه.
والمُقْرَعِبُّ: المُلْقِي برأسِه إلى الأرض غَضَباً.

• القُرْقُبُ، كقُنْفُذٍ وجَعْفَرٍ وزُخْزُبٍّ: البَطْنُ.
وقُرْقُوبُ: د من أعمالِ كَسْكَرَ. وكقُنْفُذٍ: طائِرٌ صغيرٌ. وكزُخْزُبَّةٍ: لَحْمَةُ الصَّيدِ.

• القُرْنُبُ، كقُنْفُذٍ: الخاصِرَةُ. وكجَعْفَرٍ: اليَرْبُوعُ، أو الفارَةُ، أو ولَدُها من اليَرْبُوعِ.

• القَرْهَبُ: الثَّوْرُ المُسِنُّ، أو الكبيرُ الضَّخْمُ،
وـ من المَعَزِ: ذَواتُ الأَشْعارِ، والسَّيِّدُ، والمُسِنُّ.

• القَزْبُ: النِّكاحُ الكثيرُ، وبالكسر: اللَّقَبُ، وبالتَّحْريكِ: الصَّلاَبَةُ، والشِّدَّةُ. قَزِبَ، كَفَرِحَ.
والقازِبُ: التاجِرُ الحريصُ، مَرَّةً في البَحْرِ ومَرَّةً في البرِّ.

• القَسْبُ: الصُّلْبُ الشَّديدُ، وقد قَسُبَ، ككَرُمَ، قُسُوبَةً وقُسُوباً، والتَّمْرُ اليابِسُ.
والقُسابَةُ: رَدِيءُ التَّمْرِ.
وذَكَرٌ قَيْسَبانُ: مُشْتَدٌّ غليظٌ.
والقِسْيَبُّ، الطويلُ.
والقَسُوبُ، مُخَفَّفَةً: الخُفُّ، ومُشَدَّدَةً: الخِفافُ، لا واحِدَ لها.
والقَيْسَبُ: شَجَرٌ من الحَمْضِ، واسْمٌ.
وقَسَبَ الماءُ يَقْسِبُ: جَرى،
وله قَسِيبٌ: جَرْيٌ، وصَوْتٌ،
وـ الشمسُ: أَخَذَتْ في المَغيبِ.
والقاسِبُ: الغُرْمولُ المُتَمَهِّلُ، وسَمَّوا: قَيْسَبَةَ.

• القُسْحُبُّ، كطُرْطُبٍّ: الضَّخْمُ.

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست