مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
القاموس المحيط
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
311
• القُعودُ والمَقْعَدُ: الجُلوسُ، أو هو من القِيامِ، والجُلُوسُ من الضَّجْعَةِ ومن السُّجودِ.
وقَعَدَ به: أقْعَدَهُ.
والمَقْعَدُ والمَقْعَدَةُ: مكانُهُ.
والقِعْدَةُ، بالكسر: نَوْعٌ منه، ومقْدارُ ما أخَذَه القاعِدُ من المكانِ، ويُفْتَحُ، وآخِرُ ولَدِكَ، لِلذَّكَرِ والأُنْثَى والجَمْعِ.
وأقْعَدَ البِئْرَ: حَفَرَها قَدْرَ قِعْدَةٍ، أو تَرَكَها على وجْهِ الأرضِ ولم يَنْتَهِ بها الماءَ.
وذُو القَعْدَةِ، ويُكسرُ: شَهْرٌ كانوا يَقْعُدونَ فيه عن الأَسْفارِ، ج: ذواتُ القَعْدَةِ.
والقَعَدُ، محرَّكةً: الخوارِجُ،
ومَنْ يَرَى رَأْيَهُمْ قَعَدِيٌّ، والذين لا ديوانَ لهم، والذين لا يَمْضونَ إلى القِتالِ، والعَذِرَةُ، وأن يكونَ بوَظيفِ البعيرِ اسْتِرْخاءٌ وتَطامُنٌ، وبهاءٍ: مَرْكَبٌ للنِساء، والطِّنْفِسَةُ.
وابْنَةُ اقْعُدِي وقُومي: الأَمَةُ.
وبه قُعادٌ وأقْعادٌ: داءٌ يُقْعِدُهُ، فهو مُقْعَدٌ.
والمُقْعَداتُ: الضَّفادِعُ، وفِراخُ القَطا قَبْلَ أن تَنْهَضَ.
وقَعَدَ: قامَ، ضِدٌّ،
وـ الرَخَمَةُ: جَثَمَتْ،
وـ النَّخْلَةُ: حَمَلَتْ سَنَةً ولم تَحْمِلْ أخْرَى،
وـ بقِرْنِهِ: أطاقَهُ،
وـ للحَرْبِ: هَيَّأَ لها أقْرانَها،
وـ الفَسيلَةُ: صارَ لها جِذْعٌ.
والقاعِدُ: هي، أو التي تنالُها اليَدُ، والجُوالِقُ المُمْتَلِئُ حَبًّا، والتي قَعَدَتْ عن الوَلَدِ وعن الحَيْضِ وعن الزَّوْجِ، وقد قَعَدَتْ قُعوداً.
وقَواعِدُ الهَوْدَجِ: خَشَباتٌ أرْبَعٌ تَحْتَهُ، رُكِّبَ فيهن،
ورجلٌ قُعْدِيٌّ، بالضم والكسر: عاجزٌ.
وقَعيدُ النَّسَبِ،
وقُعْدُدٌ وقُعْدَدٌ وأقْعَدُ وقُعْدودٌ: قَريبُ الآباء من الجَدِّ الأَكْبَرِ.
والقُعْدُدُ: البعيدُ الآباء منه، ضِدٌّ، والجَبانُ اللَّئيمُ القاعِدُ عن المكارِمِ، والخامِلُ.
وقُعْدِيٌّ، وقُعْدِيَّةٌ، بضمِّهما ويُكْسَرانِ، وضُجْعِيٌّ، ويكسر، ولا تَدْخُلُه الهاءُ،
وقُعَدَةٌ ضُجَعَةٌ، كهُمَزَةٍ: كثيرُ القُعودِ والاضْطِجاعِ.
والقُعودُ: الأَيْمَةُ، وبالفتح من الإِبِلِ: ما يَقْتَعِدُهُ الراعي في كلِّ حاجةٍ،
كالقَعودَةِ والقُعْدَةِ، بالضم،
واقْتَعَدَهُ: اتَّخَذَهُ قُعْدَةً، ج: أقْعِدَةٌ وقُعُدٌ وقِعْدانٌ وقعائِدُ،
وـ: القَلوصُ، والبَكْرُ إلى أنْ يُثْنِيَ، والفَصيلُ.
والقَعيدُ: الجرادُ لم يَسْتَوِ جناحُهُ بعدُ، والأَبُ،
ومنه: قَعيدَكَ لَتَفْعَلَنَّ، أي: بأَبيكَ،
وقَعيدَكَ اللَّهَ،
وقِعْدَكَ اللَّهَ، بالكسر: اسْتِعْطافٌ لا قَسَمٌ، بِدَليلِ أنه لم يَجِئْ جَوابُ القَسَمِ، وهو مَصْدَرٌ واقِعٌ مَوْقِعَ الفِعْلِ بِمَنْزِلَة عَمْرَكَ اللَّه، أي: عَمَرْتُكَ اللَّهَ، ومعناهُ: سأَلْتُ اللَّهَ تَعْميرَكَ، وكذلك:
قِعْدُكَ اللهُ، تَقْديرُهُ: قَعَدْتُكَ اللَّهَ، أي: سألتُ الله حِفْظَكَ، من قولِهِ تعالى: {عن اليمينِ وعنِ الشِّمالِ قَعيدٌ} ،
وـ المُقاعِد، والحافِظُ، للواحِدِ والجَمْعِ، والمُذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ، وما أتاكَ من ورائِكَ من ظَبْيٍ أو طائِرٍ، وبهاءٍ: المرأةُ، وشيءٌ كالعَيْبَةِ يُجْلَسُ عليه، والغِرارَةُ أو شِبْهها يكونُ فيها القَديدُ والكَعْكُ،
وـ من الرَّمْلِ: التي ليْسَتْ بمُسْتَطيلةٍ، أو الحَبْلُ اللاَّطئُ بالأرضِ.
وتَقَعَّدَهُ: قامَ بأمْرِهِ، ورَيَّثَهُ عن حاجَتِه،
وـ عن الأَمْرِ: لم يَطْلُبْهُ.
وقَعْدُكَ اللهُ، ويُكْسَرُ،
وقَعيدُكَ اللهُ: ناشَدْتُكَ الله، وقيلَ:
كأنَّه قاعِدٌ مَعَكَ بحِفْظِهِ عليكَ، أو معناهُ بصاحِبِكَ الذي هو صاحِبُ كُلِّ نَجْوَى.
والمُقْعَدُ من الشِّعْرِ: كُلُّ بيتٍ فيه زحافٌ، أو ما نُقِصَتْ من عَروضِهِ قُوَّةٌ، ورجُلٌ كان يَريشُ السِّهامَ، وفَرْخُ النَّسْرِ، والنَّسْرُ الذي قُشِبَ له فَصيدَ وأُخِذَ ريشُه.
كالمُقَعْدِدِ فيهما،
وـ من الثَّدْيِ: النَّاهِدُ الذي لم يَنْثَن.
ورجُلٌ مُقْعَدُ الأَنْفِ: في مَنْخِرَيْهِ سَعَةٌ، وبِهاءٍ: الدَّوْخَلَّةُ من الخُوصِ، والبِئْرُ حُفِرَتْ فلم يَنْبَطْ ماؤُها وتُرِكَتْ.
والمُقْعَدانُ، بالضم: شَجَرَةٌ لا تُرْعَى.
وحَدَّدَ شَفْرَتَهُ حتى قَعَدَتْ كأَنَّها حَرْبَةٌ، أي: صارَتْ.
وثَوْبَكَ لا
نام کتاب :
القاموس المحيط
نویسنده :
الفيروز آبادي، مجد الدين
جلد :
1
صفحه :
311
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir