responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 823
فهي مَشْؤُوفَةٌ.
وشَئِفْتُهُ،
وـ له، كسَمِعَ شَأْفاً وشَآفَةً: أبْغَضْتُهُ، أو خِفْتُ أن يُصيبَني بِعَيْنٍ، أو دَلَلْتُ عليه من يَكْرَهُ،
وـ أصابِعُهُ: تَشَعَّثَ ما حَوْلَ أظْفارِها، وتَشَقَّقَ.
وكَعُنِيَ فهو مَشْؤُوفٌ: فَزِعَ وذُعِرَ.
وشَأْفُ الجُرْحِ: فَسادُهُ حتى لا يَكادُ يَبْرَأُ.

• الشُّحْذوفُ، كعُصْفورٍ، من الجَبَلِ وغيرِهِ: المُحَدَّدُ.

• الشَّحْفُ، كالمَنْعِ: قَشْرُ الجِلْدِ عن الشيءِ، يَمانِيَةٌ.

• الشِخافُ، ككِتابٍ: اللَّبَنُ، حِمْيَرِيَّةٌ،
والشَّخْفُ: صَوْتُهُ عِندَ الحَلْبِ.

• الشَّدَفُ، مُحرَّكةً: الشَّخْصُ، ووَهِمَ اللَّيْثُ فَذَكَرَهُ بالسينِ، ج: شُذوفٌ،
وـ: المَيَلُ في الخَدِّ، والمَرَحُ، والشَّرَفُ، والظُّلْمَةُ. وكَكَتِفٍ: الطَّويلُ العَظيمُ، السَّريعُ الوَثْبَةِ.
وشَدَفَهُ يَشْدِفُهُ: قَطَعَهُ شُدْفَةً شُدْفَةً، بالضمِ: قطْعَةً قِطْعَةً.
والأشْدَفُ: الأعْسَرُ، والفَرَسُ المائِلُ في أحَدِ شِقَّيْه بَغْياً، والبَعيرُ المُعْتَرِضُ في سَيْرِهِ نَشاطاً، ومَنْ في خَدِّهِ مَيَلٌ، وهي شَدْفاءُ، والفَرَسُ العَظيمُ الشَّخْصِ.
وشُدْفَةٌ من الليلِ: سُدْفَةٌ.
(وأشْدَفَ الليلُ: أظْلَمَ) .
والشَّدْفاءُ: القوسُ العَوْجاءُ الفارِسِيَّةُ، ج: ككُتُبٍ.
وقَوْسٌ مُتَشادفَةً: مُنْعَطِفَةٌ.

• الشُّذْحوفُ: لُغَةٌ في الشُّحْذوفِ.

• ما شَذَفْتُ منك شيئاً: ما أصَبْتُ.

• اشْرَحَفَّ له، كاقْشَعَرَّ: تَهَيَّأ لِمُحارَبَتِهِ، وأسْرَعَ، وخَفَّ. وكعُصفورٍ: المُسْتَعِدُّ للحَمْلَةِ على العَدُوِّ. وكقِرْطاسٍ: العريضُ ظَهْرِ القَدَمِ، والنَّصْلُ العريضُ.

• الشُّرْسوفُ، كعُصفورٍ: غُضْروفٌ مُعَلَّقٌ بكلِّ ضِلَعٍ، أو مَقَطُّ الضِّلَعِ؛ وهو الطَّرَفُ المُشْرِفُ على البَطْنِ، والبعيرُ المُقَيَّدُ، والذي عُرْقِبَتْ إحْدى رِجْلَيْهِ، والداهيةُ، وأوّلُ الشِدّةِ.
والشَّرْسَفَةُ: سُوءُ الخُلُقِ.
وشاةٌ مُشَرْسَفَةٌ: بجَنْبَيْها بياضٌ غَشَّى الشَّراسيفَ.

• الشُّرْعوفُ، كعُصفورٍ: نَبْتٌ، أو ثَمَرُ نَبْتٍ.
والشِرْعافُ، بالكسرِ وبالضمِ: قِشْرُ طَلْعَةِ الفُحَّالِ من النَّخْلِ.

• الشُّرْغوفُ: الشُّرْعوفُ، والضِفْدَعُ الصغيرةُ.

• الشَّرَفُ، محرَّكةً: العُلُوُّ، والمكانُ العالي، والمَجْدُ، أو لا يكونُ إلاَّ بالآباءِ، أو عُلُوُّ الحَسَبِ،
وـ من البعيرِ: سَنامُه، والشَّوْطُ، أو نحو مِيلٍ، ومنه: "فاسْتَنَّتْ شَرَفاً أو شَرَفَيْنِ"،
وـ: الإِشْفاءُ على خَطَرٍ من خيرٍ أو شَرٍّ، وجبلٌ قُرْبَ جبلِ شُرَيْفٍ، وشُرَيْفٌ: أعْلَى جبلٍ ببلادِ العَرَبِ، وقد صَعِدْتُه، وفي الشَّرَفِ حِمَى ضَرِيَّةَ، والرَّبَذَةُ،
وع بإِشْبِيلِيَّةَ، منه: أبو إسحاقَ إبراهيمُ بنُ محمدٍ الشَّرَفِيُّ خَطيبُ قُرْطُبَةَ وصاحِبُ شُرْطَتِها، وهذا عجيبٌ، وياقوتُ بنُ عبدِ اللهِ الشَّرَفِيُّ المَوْصِلِيُّ الكاتِبُ،
وـ: مَحَلَّةٌ بمِصْرَ، منها: عليُّ بنُ إبراهيمَ الضَّريرُ الفقيهُ، وسعيدُ بنُ سَيِّدٍ القُرَشِيُّ، وعَتيقُ بنُ أحمدَ: المُحَدِّثونَ الشَّرَفيُّونَ،
وشَرَفُ البياضِ: من بلادِ خَوْلانَ،
وشَرَفُ قِلْحاحٍ: قَلْعَةٌ قُرْبَ زَبيدَ،
والشَّرَفُ الأعْلَى: جبلٌ آخَرُ هُنالِكَ،
وع بدِمَشْقَ،
وشَرَفُ الأرْطَى: مَنْزِلٌ لِتَميمٍ،
وشَرَفُ الرَّوْحاءِ: من المدينةِ على سِتَّةٍ وثلاثينَ مِيلاً، كما في مُسْلِمٍ، أو أربَعينَ أو ثلاثينَ، ومَواضِعُ أُخَرُ، وشَرَفُ بنُ محمدٍ المُعافِرِيُّ، وعليُّ بنُ إبراهيمَ الشَّرَفِيُّ، كعَرَبيٍّ: محدِّثانِ. وكزُبَيْرٍ: جبلٌ تقدَّمَ، وماءٌ لبني نُمَيْرٍ بنَجْدٍ، وله يومٌ، أو هو ماءٌ وما عن يَمينِه شَرَفٌ وما عن يَسارِه شُرَيْفٌ. وإسحاقُ بنُ شَرْفَى، كسَكْرَى: شيخٌ للثَوْرِيِّ.
وشَرُفَ، ككرُمَ، فهو شَريفٌ اليومَ، وشارِفٌ عن قَريبٍ، أي: سَيَصيرُ شَريفاً، ج: شُرَفاءُ وأشْرافٌ وشَرَفٌ، محرَّكةً.
والشارِفُ من السِهامِ: العَتيقُ القديمُ،
وـ من النُّوقِ: المُسِنَّةُ الهَرِمةُ،
كالشارِفَةِ، وقد شَرُفَتْ شُروفاً، ككرُمَ ونَصَرَ، ج: شَوارِفُ وشُرُفٌ، ككتُبٍ ورُكَّعٍ وعُدُولٍ، وفي الحديثِ "أتَتْكُمُ الشُّرُفُ الجُونُ"، بضمتينِ، أي: الفِتَنُ المُظلِمَةُ، ويُرْوَى بالقافِ، أي: الفِتَنُ الطالعةُ.
والشُّرُفُ أيضاً من الأبْنِيَةِ: مالَها شرَفٌ، الواحدةُ: شَرْفاءُ.
والشَّوارِفُ: وِعاءُ الخَمْرِ من خابِيَةٍ ونحوِها.
والشارُوفُ: جبلٌ، والمِكْنَسَةُ، مُعَرَّبُ جارُوبَ.
وكقَطامِ: ع، أو ماءَةٌ لِبَني أسَدٍ، أو جَبَلٌ عالٍ، أو يُصْرَفُ، أو ككِتابٍ مَمْنوعاً. وكغُرابٍ: ماءٌ.
وشَرَفَهُ، كنَصَرَهُ: غَلَبَهُ شَرَفاً، أو طالَهُ في الحَسَبِ،
وـ

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 823
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست