مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
309
تجافى عَن مضاجع الرقة من غليظ أَلْفَاظه لتشرق شموس الْهدى فِي سَمَاء البلاغة
[التَّوَاتُر: هُوَ إِمَّا لَفْظِي أَو معنوي]
التَّوَاتُر اللَّفْظِيّ: هُوَ خبر جمع يمْتَنع عَادَة توافقهم على الْكَذِب عَن محسوس
والمعنوي: هُوَ نقل رُوَاة الْخَبَر قضايا مُتعَدِّدَة بَينهَا قدر مُشْتَرك، كنقل بَعضهم عَن حَاتِم مثلا أَنه أعْطى دِينَارا وَآخر قوسا وَآخر جملا وَهَكَذَا، فَهَذِهِ القضايا الْمُخْتَلفَة متفقة على معنى كلي مُشْتَرك بَينهَا، وَهُوَ الْإِعْطَاء الدَّال على جود حَاتِم
[والتواتر من حَيْثُ الرِّوَايَة: هُوَ أَن يرويهِ جمَاعَة لَا يتَصَوَّر تواطؤهم على الْكَذِب فيكفر جاحده
وَأما التَّوَاتُر من حَيْثُ ظُهُور الْعَمَل بِهِ قرنا فقرنا من غير ظُهُور الْمَنْع والنكير عَلَيْهِم فِي الْعَمَل بِهِ غير أَنهم مَا رَوَوْهُ على التوتر، لِأَن ظُهُور الْعَمَل بِهِ أغناهم عَن رِوَايَته، فجاحد هَذَا الْمُتَوَاتر لَا يكفر لِمَعْنى عرف فِي أصُول الْفِقْه]
التولي: تولاه: اتَّخذهُ وليا
{لَا تَتَوَلَّوْا قوما غضب الله عَلَيْهِم}
وَتَوَلَّى إِلَيْهِ: أقبل {ثمَّ تولى إِلَى الظل}
و [تولى] عَنهُ: أعرض {وَإِن توَلّوا فَإِنَّمَا هم فِي شقَاق}
وَفِي التَّعَدِّي بِنَفسِهِ يَقْتَضِي معنى الْولَايَة وحصوله فِي أقرب الْمَوَاضِع يُقَال: وليت سَمْعِي كَذَا وعيني كَذَا
وَفِي التَّعَدِّي ب (عَن) يَقْتَضِي معنى الْإِعْرَاض وَترك الْقرب
وَقد يجب حمل التولي فِيمَا لَا يُمكن الْحمل على معنى الْإِعْرَاض، إِمَّا على لَازم مَعْنَاهُ، وَهُوَ عدم الِانْتِفَاع، لِأَنَّهُ يلْزم الْإِعْرَاض؛ أَو على ملزومه، وَهُوَ الارتداد لِأَنَّهُ يلْزمه الْإِعْرَاض
التدوين: فِي اللُّغَة: جمع الصُّحُف والكتب، وَمِنْهَا الدِّيوَان، وَهُوَ مجمع الصُّحُف والكتب
وَكَانَ يُطلق فِي الأول على كتاب يجمع فِيهِ أسامي الْجَيْش وَأهل الْعَطِيَّة من بَيت المَال
وَأول من وَضعه عمر، ثمَّ نقل عَنهُ إِلَى جمع الْمسَائِل فِي الصُّحُف والكراريس
التدبيج: هُوَ أَن يذكر النَّاظِم أَو الناثر ألوانا يقْصد الْكِنَايَة بهَا أَو التورية بذكرها عَن أَشْيَاء من وصف أَو مدح أَو نسيب أَو هجاء أَو غير ذَلِك من الْفُنُون، كَقَوْلِه تَعَالَى: {وَمن الْجبَال جدد بيض وحمر مُخْتَلف ألوانها وغرابيب سود}
التَّابِع: هُوَ إِن كَانَ بِوَاسِطَة فَهُوَ الْعَطف بالحرف، وَإِن كَانَ بِغَيْر وَاسِطَة، فَإِن كَانَ هُوَ الْمُعْتَمد بِالْحَدَثِ فَهُوَ الْبَدَل، وَإِلَّا فَإِن كَانَ مَشْرُوط الِاشْتِقَاق فَهُوَ الصّفة، وَإِلَّا فَإِن اشْترطت فِيهِ الشُّهْرَة دون الأول فَهُوَ عطف الْبَيَان، وَإِلَّا فَهُوَ التَّأْكِيد
وَالتَّابِع لَا يفرد بالحكم، وَمن فروعها الْحمل
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
309
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir