responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 313
التناصر: التعاون
والتنصر: هُوَ الدُّخُول فِي دين النَّصْرَانِيَّة
والتهجد: يُقَال: تهجد الرجل: إِذا سهر لِلْعِبَادَةِ
وأرق: إِذا سهر لعِلَّة
التلقي: هُوَ يَقْتَضِي اسْتِقْبَال الْكَلَام وتصوره
والتلقن: يَقْتَضِي الحذق فِي تنَاوله
والتلقف: يُقَارِبه، لكنه يتقضي الاحتيال فِي التَّنَاوُل
التَّعَجُّب: هُوَ بِالنّظرِ إِلَى الْمُتَكَلّم
والتعجيب: بِالنّظرِ إِلَى الْمُخَاطب
التَّحَرِّي: أَصله التحرر كالتحدي
والتفعل بِمَعْنى الاستفعال، لِأَنَّهُ طلب الأحرى أَو الْحر، أَي: الأخلص أَو الْخَالِص فَكَانَ بِمَعْنى (استحرى)
التجلي: هُوَ قد يكون بِالذَّاتِ نَحْو: {وَالنَّهَار إِذا تجلى} وَقد يكون بِالْأَمر وَالْفِعْل نَحْو: {فَلَمَّا تجلى ربه للجبل}
التوفي: الإماتة وَقبض الرّوح، وَعَلِيهِ اسْتِعْمَال الْعَامَّة أَو الِاسْتِيفَاء وَأخذ الْحق، وَعَلِيهِ اسْتِعْمَال البلغاء
وَالْفِعْل من الْوَفَاة (توفّي) على مَا لم يسم فَاعله، لِأَن الْإِنْسَان لَا يتوفى نَفسه فالمتوفى هُوَ الله تَعَالَى أَو أحد من الْمَلَائِكَة وَزيد هُوَ (الْمُتَوفَّى) بِالْفَتْح
التشخص: هُوَ الْمَعْنى الَّذِي يصير بِهِ الشَّيْء ممتازا عَن الْغَيْر، بِحَيْثُ لَا يُشَارِكهُ شَيْء آخر أصلا
وَهُوَ والجزئية متلازمان، فَكل شخص جزئي وكل جزئي شخص
التعقل: هُوَ إِدْرَاك الشَّيْء مُجَردا عَن الْعَوَارِض الغريبة واللواحق المادية
والتبعية: هُوَ كَون التَّابِع بِحَيْثُ لَا يُمكن انفكاكه عَن الْمَتْبُوع، بِأَن يكون وجوده فِي نَفسه هُوَ وجوده فِي متبوعه وَلَا تُوجد هَذِه التّبعِيَّة إِلَّا فِي الْأَعْرَاض
وَهَذَا تَامّ
وَغير التَّام بِخِلَافِهِ، كتبعية الْفَرْع للْأَصْل
التَّقْرِيب: هُوَ تطبيق الدَّلِيل على الْمُدَّعِي وَبِعِبَارَة أُخْرَى: هُوَ سوق الدَّلِيل على وَجه يُفِيد الْمَطْلُوب
التَّنْقِيح: هُوَ اخْتِصَار اللَّفْظ مَعَ وضوح الْمَعْنى من (نقح الْعظم) : إِذا استخرج مخه
وتنقيح الشّعْر وإنقاحه: تهذيبه
وتنقيح المناط: إِسْقَاط مَا لَا مدْخل لَهُ فِي الْعلية. وَتَخْرِيج المناط: تعْيين الْعلَّة بِمُجَرَّد إبداء الْمُنَاسبَة
التطبيق: تطبيق الشَّيْء على الشَّيْء: جعله مطابقا لَهُ، بِحَيْثُ يصدق هُوَ عَلَيْهِ
التَّرْجَمَة: بِفَتْح التَّاء وَالْجِيم: هُوَ إِبْدَال لَفْظَة بِلَفْظَة تقوم مقَامهَا، بِخِلَاف التَّفْسِير
التقليل: هُوَ رد الْجِنْس إِلَى فَرد من أَفْرَاده، لَا تنقيص فَرد إِلَى جُزْء من أجازئه
التَّجَسُّس: بِالْجِيم، هُوَ السُّؤَال عَن العورات من غَيره
و [التحسس] ، بِالْحَاء المغفلة: استكشاف ذَلِك بِنَفسِهِ

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست