responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 480
الربض: هُوَ إِذا أضيف إِلَى مَدِينَة يُرَاد بِهِ حواليها، وَإِذا أضيف إِلَى الْغنم يُرَاد مأواها، وَإِذا أضيف إِلَى رجل يُرَاد بِهِ امْرَأَته وكل مَا يأوي إِلَيْهِ
الرتق: هُوَ اتِّحَاد الشَّيْء واجتماعه
والفتق: افتراقه
والرتق، بِالسُّكُونِ: مَا يمْنَع من دُخُول الذّكر فِي الْفرج من غُدَّة غَلِيظَة أَو لحم أَو عظم
والفتق، بِالتَّحْرِيكِ: ضيق الْفرج خلقَة بِحَيْثُ لَا يدْخل الذّكر فِيهِ
الركز: الصَّوْت الْخَفي، وأصل التَّرْكِيب هُوَ الخفاء
والركاز: هُوَ اسْم لما تَحت الأَرْض خلقَة، أَو بدفن الْعباد، غير أَنه حَقِيقَة فِي الْمَعْدن، ومجاز فِي الْكَنْز عِنْد التَّقْيِيد
يُقَال: عِنْده كنز الْعلم
والمعدن: اسْم لما يكون فِيهَا خلقَة
والكنز: اسْم لمدفون الْعباد
والسيوب: دَفِين أَمْوَال الْجَاهِلِيَّة
الرطب: اسْم لثمر النَّخْلَة فِي الْمرتبَة الْخَامِسَة مركبا من القشر وَاللَّحم وَالْمَاء وَيُسمى التَّمْر أَيْضا، وَإِن كَانَ (التَّمْر) اسْما لتمرها فِي الْمرتبَة السَّادِسَة فصارا كاسمين لما فِي الْمرتبَة الْخَامِسَة. وَإِذا زَالَ عَنهُ جُزْء وَهُوَ المَاء، وَاسم وَهُوَ الرطب فِي الْمرتبَة السَّادِسَة بالجفاف بَقِي اسْم آخر وَهُوَ التَّمْر، وجزءان آخرَانِ وهما القشر وَاللَّحم
الرَّأْي: اعْتِقَاد النَّفس أحد النقيضين عَن غَلَبَة الظَّن، وَعَلِيهِ: {يرونهم مثليهم رَأْي الْعين} أَي: يظنونهم بِحَسب مُقْتَض مُشَاهدَة الْعين مثليهم
وَقَالَ بَعضهم: الرَّأْي: هُوَ إجالة الخاطر فِي الْمُقدمَات الَّتِي يُرْجَى مِنْهَا إنتاج الْمَطْلُوب وَقد يُقَال للقضية المستنتجة من الرَّأْي رَأْي، وَيُقَال لكل قَضِيَّة فَرضهَا فارض رَأْي أَيْضا
الرجل: مَعْرُوف، وَإِنَّمَا هُوَ إِذا احْتَلَمَ وشب، أَو هُوَ رجل سَاعَة يُولد
وَفِي " الْقَامُوس ": إِذا بلغ خَمْسَة أشبار فَهُوَ رجل وَاسم الرجل شرعا مَوْضُوع للذات من صنف الذُّكُور من غير اعْتِبَار وصف مُجَاوزَة حد الصغر، أَو الْقُدْرَة على المجامعة، أَو غير ذَلِك، فَيتَنَاوَل كل ذكر من بني آدم حَتَّى دخل الْخصي وَالصَّبِيّ فِي آيَة الْمَوَارِيث الْوَارِدَة باسم الرجل وَالذكر كَقَوْلِه تَعَالَى: {يُوصِيكُم الله فِي أَوْلَادكُم للذّكر مثل حَظّ الْأُنْثَيَيْنِ} وَقَوله تَعَالَى: {وَإِن كَانَ رجل يُورث كَلَالَة} وَدخل الصَّبِي فِي (وَالله لَا أكلم رجلا) حَتَّى يَحْنَث لَو كلم صَبيا وَخَصِيًّا
الرغد: هُوَ أَن يَأْكُل مَا شَاءَ إِذا شَاءَ حَيْثُ شَاءَ
الروع، بِالْفَتْح: الْفَزع
و [الروع] بِالضَّمِّ: الْقلب وَالْعقل
الرَّهْن: هُوَ مَا يرْهن
والرهان فِي الْخَيل أَكثر
الرَّسْم: الْأَثر
والرقم: أقوى مِنْهُ

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 480
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست