responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 658
عدنا فِي ملتكم} لِأَن شعيبا لم يكن فِي ملتهم قطّ حَتَّى عَاد بعد انْتِقَال مِنْهَا
عوض، مُثَلّثَة الآخر مَبْنِيَّة: ظرف لاستغراق الْمُسْتَقْبل فَقَط نَحْو: (لَا أُفَارِقك عوض) أَو الْمَاضِي أَي أبدا يُقَال: (مَا رَأَيْت مثله عوض) وَيخْتَص بِالنَّفْيِ ويعرب إِن أضيف (كلا أَفعلهُ عوض العائفين)
عجب الذَّنب: هُوَ مثل حَبَّة خَرْدَل يكون فِي أصل الصلب عِنْد رَأس العصعص يشبه فِي الْمحل مَحل الذَّنب من ذَوَات الْأَرْبَع، وَهُوَ بِالنِّسْبَةِ إِلَى الْإِنْسَان كالبذر لجسم النَّبَات، وَهُوَ لَا يبْلى، وَمِنْه يركب الْخلق يَوْم الْقِيَامَة كَمَا فِي حَدِيث الصَّحِيحَيْنِ
وَقَالَ الْمُزنِيّ: يبْلى كَغَيْرِهِ لقَوْله تَعَالَى: {كل شَيْء هَالك إِلَّا وَجهه} وَالْمرَاد من حَدِيث " أَنه لَا يبْلى بِالتُّرَابِ بل يبْلى بِلَا تُرَاب " كَمَا يُمِيت الله ملك الْمَوْت بِلَا ملك الْمَوْت [نوع]
{الْعَالمين} : أَصْنَاف الْخلق كل صنف مِنْهُم عَالم
{عاكفين} : مقيمين
{العهن} : إِذا كَانَ مصبوغا وَإِلَّا فَهُوَ صوف
عويل: إِذا كَانَ مَعَ الْبكاء رفع الصَّوْت، وَإِلَّا فَهُوَ بكا بِالْقصرِ
{عهدنا إِلَى آدم} : أمرناه
{فِي الْبَحْر عجبا} : سَبِيلا عجبا وَهُوَ كَونه كالتراب
{عميق} : بعيد
{عصبَة} : جمَاعَة
{عسيرا} : شَدِيدا
{قَالَ عفريت} : خَبِيث مارد {بُيُوتًا عَورَة} : متخرقة مُمكنَة لمن أرادها {لم يظهروا على عورات النِّسَاء} : لم يبلغُوا الْحلم
{ثَلَاث عورات} : نصف النَّهَار، وَآخر النَّهَار، وَبعد الْعشَاء الْأَخِيرَة
{عَورَة} : لَيست حَصِينَة
{عزما} : تصميم رَأْي وثباتا على الْأَمر
{خلق الْإِنْسَان من عجل} : كَقَوْلِك: خلق زيد من الْكَرم
{ريح عاصف} : شَدِيدَة الهبوب
{يَبْغُونَهَا عوجا} : زيفا وميلا عَمَّا هُوَ عَلَيْهِ

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 658
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست