مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
774
أَو متعدية لاثْنَيْنِ بِمَعْنى (وقى) نَحْو: {فَسَيَكْفِيكَهُم الله} ، {وَكفى الله الْمُؤمنِينَ الْقِتَال} وَهَاتَانِ لَا تدخل الْبَاء على فاعلهما
ولواحد بِمَعْنى قنع كَقَوْلِه تَعَالَى: {ألن يكفيكم أَن يمدكم ربكُم بِثَلَاثَة آلَاف} قَول الشَّاعِر:
(قَلِيل مِنْك يَكْفِينِي وَلَكِن ... قَلِيل لَا يُقَال لَهُ قَلِيل)
وكيفته شَرّ عدوه: منعته عَنهُ
كَمَا تدين تدان: الْكَاف فِي مَحل النصب نعتا للمصدر أَي: تدان دينا مثل دينك
كثيرا مَا: هُوَ مَنْصُوب على أَنه مفعول مُطلق على اخْتِلَاف الرِّوَايَتَيْنِ، و (مَا) مزيدة للْمُبَالَغَة فِي الْكَثْرَة، أَو عوض عَن الْمَحْذُوف، وَفَائِدَته التَّأْكِيد وَالْعَامِل فِيهِ الْفِعْل الَّذِي يذكر بعده
كثيرين: جمع كثير يُقَال على مَا يُقَابل الْقَلِيل، وعَلى مَا يُقَابل الْوَاحِد، وَيصِح إِرَادَة كل وَاحِد مِنْهُمَا بل إرادتهما مَعًا وَهُوَ الْجمع الْمُذكر السَّالِم الَّذِي يخْتَص بالعقلاء
وَالْأَكْثَر: عبارَة عَمَّا فَوق النّصْف، وَالْحكم بالأكثرية أَو الْجَمِيع لَا يتَوَقَّف على الْإِحَاطَة التفصيلية بل يَكْفِيهِ الْإِحَاطَة الإجمالية وأصل الْكَثْرَة هُوَ الْجمع الصَّحِيح إِذْ لَا غَايَة للكثير [وَمَا هُوَ الْمُجْتَمع من الْآحَاد مَأْخُوذَة من حَيْثُ أَنه آحَاد هُوَ الْكَثْرَة، وَأما الْكثير فَهُوَ الْمُجْتَمع من الوحدات، وَفِي " شرح المواقف " الْكَثْرَة المجتمعة من الْأُمُور الْمُخْتَلفَة الْحَقَائِق دَاخِلَة فِي الْوحدَة وخارجة عَن حد الْكَثْرَة]
كَمَا ترى: الْكَاف بِمَعْنى على كَمَا فِي (كن كَمَا أَنْت
كَائِنا من كَانَ: هِيَ كلمة تَعْمِيم، وَهُوَ حَال، وَالْحَال قد يكون فِيهَا معنى الشَّرْط كالعكس
فَالْأول كَقَوْلِك: (لأقتلنه كَائِنا من كَانَ) على معنى إِن كَانَ هَذَا وَإِن كَانَ ذَاك
كَمَا مر: (مَا) كَافَّة أَو مَوْصُولَة صلتها مَا بعْدهَا، وَالْكَاف فِيهَا إِمَّا بِمَعْنى الْمثل وَهُوَ مَعْنَاهُ الْحَقِيقِيّ، أَو بِمَعْنى على، أَو بِمَعْنى اللَّام الجارة
كَمَا قيل: الْكَاف فِيهِ للتشبيه، و (مَا) قيل: كَافَّة لَهَا من الدُّخُول فِي الْمُفْرد، وَقيل: مَصْدَرِيَّة عِنْد أَكثر النُّحَاة
كَمَا ذكر فلَان: الْكَاف فِي مَوضِع النصب على الْمصدر أَي: أذكر لَك ذكرا مثل ذكر فلَان
كَمَا قُلْنَا: هُوَ إِشَارَة إِلَى مَا سبق من الْكَلَام بِغَيْر عِلّة وَلما قُلْنَا: إِشَارَة إِلَى كَلَام يذكر سَابِقًا بعلة وَهَكَذَا (كَمَا مر) و (لما مر)
كَمَا سَيَجِيءُ: الْكَاف فِي مثله لَيْسَ للتشبيه، بل صَرَّحُوا أَنه بِمَعْنى على، وَذكر بعض النُّحَاة أَن مثل هَذِه الْكَاف للتَّعْلِيل كَقَوْلِه تَعَالَى: {واذكروه كَمَا هدَاكُمْ}
كَذَلِك: الْكَاف فِيهِ مقحم للْمُبَالَغَة، وَهَذَا الإقحام
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
774
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir