responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 804
[الْمحرم] : كل من لم يَأْتِ شَيْئا تستحل، بِهِ عُقُوبَته فَهُوَ محرم وَعَلِيهِ قَوْله: قتلوا ابْن عَفَّان الْخَلِيفَة محرما فَلَيْسَ المُرَاد الْإِحْرَام بِالْحَجِّ قَالَه الْأَصْمَعِي
وَيحْتَمل أَن المُرَاد الممسك عَن قِتَالهمْ، أَو فِي الشَّهْر الْحَرَام لِأَنَّهُ كَانَ فِي أَيَّام التَّشْرِيق، جزم بِهِ الْمبرد فِي " الْكَامِل "
[الْموَات] : كل مَا فَارق الْجَسَد من نُطْفَة أَو شعر فَهُوَ موَات وَكَذَا كل مَالا روح فِيهِ
[الْمُصَلِّي] : كل دَاع فَهُوَ مصل هَذَا معنى الصَّلَاة لُغَة، ثمَّ ضمت إِلَيْهَا هيئات وأركان وَسميت مجموعها صَلَاة
[المفلح] : كل من أصَاب خيرا فَهُوَ مُفْلِح
[الْملك وَالْملك] : كل ملك بِالضَّمِّ ملك بِالْكَسْرِ بِلَا عكس
[الْمَتَاع] : كل مَا حصل التَّمَتُّع وَالِانْتِفَاع بِهِ على وَجه مَا فَهُوَ مَتَاع وأصل الْمَتَاع والمتعة مَا ينْتَفع بِهِ انتفاعا قَلِيلا غير بَاقٍ بل يَنْقَضِي عَن قريب [فَهُوَ فِي الْعرف يَقع على مَا يلْبسهُ النَّاس ويبسطه، وَالثيَاب والقميص والبسط والستور والفراش والمرافق جمع مرفقة كل ذَلِك يدْخل تَحت الْمَتَاع، وَفِي الْأَوَانِي اخْتِلَاف الْمَشَايِخ] ومتعة الطَّلَاق وَالْحج وَالنِّكَاح كلهَا من ذَلِك
{ومتاع إِلَى حِين} ، وتمتيع إِلَى أجل مُقَدّر
[الْمُخَالفَة] : كل عصيان مُخَالفَة بِلَا عكس لِأَن الْمُخَالفَة ترك الْمُوَافقَة
[المتنافر] : كل مَا يعده الذَّوْق الصَّحِيح والسليم ثقيلا متعسر النُّطْق بِهِ فَهُوَ متنافر، سَوَاء كَانَ من قرب المخارج أَو بعْدهَا أَو غير ذَلِك
[الْمَعْرُوف] : كل مَا سكنت إِلَيْهِ النَّفس واستحسنته لحسنه عقلا أَو شرعا أَو عرفا فَهُوَ مَعْرُوف
[الْمُنكر] : وكل مَا نفرت مِنْهُ وكرهته فَهُوَ مُنكر (وَالْأَمر بِالْمَعْرُوفِ يكون وَاجِبا ومندوبا على حسب مَا يُؤمر بِهِ وَكَذَا النَّهْي عَن الْمُنكر فَإِنَّهُ يكون وَاجِبا إِن كَانَ الْمنْهِي محرما أَو مَكْرُوها كَرَاهَة تَحْرِيم، ومندوبا إِن كَانَ الْمنْهِي عَنهُ مَكْرُوها كَرَاهَة تَنْزِيه)
[الْمُضَاف] : كل اسْم أضيف إِلَى اسْم آخر فَهُوَ الْمُضَاف و (يَوْم يقوم زيد) تَأْوِيل لمصدر وَلَفظ الْفِعْل اسْم بالِاتِّفَاقِ]
[الْمُمكن] : كل مَا يجب أَو يمْتَنع بِالْغَيْر فَهُوَ مُمكن فِي نَفسه لِأَن الْوُجُوب بِالْغَيْر يُنَافِي الْوُجُوب بِالذَّاتِ
[الْمجَاز] : هُوَ اسْم لما أُرِيد بِهِ غير مَوْضُوعه لاتصال بَينهمَا، وَهُوَ مفعول بِمَعْنى فَاعل جَازَ: إِذا تعدى، كالمولى بِمَعْنى الْوَالِي لِأَنَّهُ مُتَعَدٍّ عَن معنى الْحَقِيقَة إِلَى الْمجَاز وَقيل: من قَوْلهم: جعلت كَذَا مجَازًا إِلَى حَاجَتي: أَي طَرِيقا، فَإِن الْمجَاز طَرِيق إِلَى مَعْنَاهُ]

نام کتاب : الكليات نویسنده : الكفوي، أبو البقاء    جلد : 1  صفحه : 804
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست