مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
904
بِهِ الْمَعْنى الْمُوجب للقبح بِحَيْثُ صَار وَصفا لَهُ لَا يتَصَوَّر انفكاكه عَنهُ مِثَاله من الْمُعَامَلَات بيع الرِّبَا، وَمن الْعِبَادَات صَوْم يَوْم الْعِيد] .
وَالنَّهْي للتَّحْرِيم نَحْو: {وَلَا تقتلُوا النَّفس} .
والكراهية نَحْو: {وَلَا تيمموا الْخَبيث} .
والتحقير نَحْو: {وَلَا تعتذروا قد كَفرْتُمْ} .
وَبَيَان الْعَاقِبَة نَحْو: {وَلَا تحسبن الَّذين قتلوا فِي سَبِيل الله أَمْوَاتًا} .
واليأس نَحْو: {لَا تعتذروا الْيَوْم} .
والإرشاد نَحْو: {لَا تسألوا عَن أَشْيَاء إِن تبد لكم تَسُؤْكُمْ} .
وَالْكَرَاهَة: لدرء مفْسدَة دينية.
والإرشاد: لدرء مفْسدَة دنيوية.
وَالدُّعَاء نَحْو: {لَا تُؤَاخِذنَا إِن نَسِينَا أَو أَخْطَأنَا} .
والتقليل نَحْو: {وَلَا تَمُدَّن عَيْنَيْك إِلَى مَا متعنَا بِهِ} أَي فَهُوَ قَلِيل.
وَقَوله تَعَالَى: {فَلَا يكن فِي صدرك حرج} من بَاب التشجيع.
والإخبار فِي معنى النَّهْي أبلغ من صَرِيح النَّهْي كَقَوْلِه تَعَالَى: {وَلَا يضار كَاتب وَلَا شَهِيد} لما فِيهِ من إِيهَام أَن الْمنْهِي مسارع إِلَى الِانْتِهَاء وَكَذَا الْإِخْبَار فِي معنى الْأَمر كَقَوْلِك: (تذْهب إِلَى فلَان تَقول كَذَا كَذَا) . تُرِيدُ الْأَمر.
وَقَوْلهمْ: {ناهيك بِهِ} من النَّهْي. وَهُوَ صِيغَة مدح مَعَ تَأْكِيد طلب، كَأَنَّهُ ينهاك عَن طلب دَلِيل سواهُ.
يُقَال: (زيد ناهيك من رجل) أَي هُوَ ينهاك بجده وغنائه عَن تطلب غَيره. وَدخُول الْبَاء بِالنّظرِ إِلَى حَال الْمَعْنى كَأَنَّهُ قيل: اكتف بتسويته.
وناهيك مِنْهُ: أَي حَسبك وكافيك. كِلَاهُمَا مستعملان.
النّظر: هُوَ عباة عَن تقليب الحدقة نَحْو المرئي التماساً لرُؤْيَته. وَلما كَانَت الرُّؤْيَة من تَوَابِع النّظر ولوازمه غَالِبا أجري لفظ النّظر على الرُّؤْيَة على سَبِيل إِطْلَاق اسْم السَّبَب على الْمُسَبّب.
وَالنَّظَر: تَرْتِيب أُمُور مَعْلُومَة على وَجه يُؤَدِّي إِلَى استعلام مَا لَيْسَ بِمَعْلُوم.
فَقيل: النّظر عبارَة عَن حَرَكَة الْقلب لطلب علم عَن علم.
[وَاخْتلف فِي أَن الْعلم الْحَاصِل عقيب النّظر بِأَيّ طَرِيق هُوَ؟ فَقَالَت الْمُعْتَزلَة: ذَلِك بطرِيق التوليد وَهُوَ أَن يُوجب وجود شَيْء وجود شَيْء آخر كحركة الْمِفْتَاح بحركة الْيَد. ذكر صَاحب " التَّنْقِيح: فِي بَيَان مَذْهَب الْمُعْتَزلَة أَن الْعقل يُولد الْعلم بالنتيجة عقيب النّظر الصَّحِيح. وَقَالَ الْعَلامَة التَّفْتَازَانِيّ عَلَيْهِ الرَّحْمَة فِي " التَّلْوِيح ": وَقد يُقَال: إِن النّظر الصَّحِيح هُوَ الَّذِي يُولد النتيجة. وَذهب الْحُكَمَاء إِلَى أَن المبدأ الَّذِي تستند إِلَيْهِ الْحَوَادِث فِي عالمنا
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
904
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir