مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
985
وتقبيل الايادي الْكَرِيمَة لحن وَإِنَّمَا الصَّوَاب الْأَيْدِي الْكَرِيمَة.
الْيَمين، فِي اللُّغَة: الْقُوَّة، وَمِنْه: {لأخذنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ} وَلِهَذَا سميت الْيُمْنَى يَمِينا لِأَنَّهَا أقوى الْجَانِبَيْنِ، وَهِي جِهَة مبدأ الْحَرَكَة وَلذَلِك سمى الْحُكَمَاء جِهَة الْمشرق يَمِين الْفلك لابتداء الْحَرَكَة الْعُظْمَى مِنْهَا.
وَفِي الشَّرِيعَة: عقد يقوى بِهِ عزم الْحَالِف على الْفِعْل وَالتّرْك وَإِنَّمَا يحْتَاج إِلَى التقوية بِهِ إِمَّا لضعف الدَّاعِي إِلَى الْإِقْدَام الصَّارِف عَن الإحجام فِي الأول، ومقصوده الْحمل على الْمَطْلُوب، وَإِمَّا لعكسه فِي الثَّانِي ومقصوده الْمَنْع عَن الهروب فَيتَعَلَّق الْحِنْث وَالْبر لوُجُود الْمَحْلُوف عَلَيْهِ إقداماً كَانَ أَو إحجاماً، سَوَاء وجد سَهوا أَو عمدا، عَن إِكْرَاه أَو طوع، علم بِهِ الْحَالِف أَو لم يعلم لِأَن الْحِنْث بمخالفة الْيَمين وَالْبر بالموافقة حَقِيقَة، وعَلى أَي وصف كَانَ يتَحَقَّق ذَلِك، نعم لَا يَأْثَم إِذا لم يعْتَقد لَكِن الْإِثْم لَيْسَ بِشَرْط فِي تحقق الْحِنْث وَوُجُوب الْكَفَّارَة بل وُجُوبهَا يتَعَلَّق بِمُجَرَّد الْحِنْث.
وَمن الْيَمين مَا تسمى يَمِين الْفَوْر ك (إِن دَعَوْت وَلم أجب فَعَبْدي حر) حَيْثُ يشْتَرط الْإِجَابَة على فَور الدُّعَاء، تفرد بِهِ أَبُو حنيفَة، وَكَانَ الْيَمين قبل ذَلِك إِمَّا مؤيدة ك (لَا أفعل كَذَا) وَإِمَّا مُؤَقَّتَة ك (لَا أفعل الْيَوْم كَذَا) أَخذه من حَدِيث جَابر وَابْنه حَيْثُ دعيا إِلَى نصْرَة إِنْسَان فَحَلفا أَن لَا ينصراه ثمَّ نصراه بعد ذَلِك وَلم يحثنا.
وَيُقَال فِي الْيَمين: بِاللَّه.
وَفِي التَّيَمُّن: باسم الله.
[فالتيمن إِنَّمَا يكون باسمه تَعَالَى لَا بِذَاتِهِ، وَكَذَا اسْمه تَعَالَى يَجْعَل آلَة الْفِعْل لَا ذَاته، وَالْيَمِين إِنَّمَا يكون بِهِ لَا بأسمائه الَّتِي هِيَ الْأَلْفَاظ] .
وَالَّتِي يعرّفها أهل اللُّغَة يسمون ذَلِك قسما يقْصد بِهِ تَعْظِيم الْمقسم بِهِ إِلَّا أَنهم لَا يخصون ذَلِك بِاللَّه.
وَفِي الشَّرْع لَا يكون هَذَا إِلَّا بِاللَّه، وَالَّتِي لَا يعرفونها من الشَّرْط وَالْجَزَاء إِذْ لَيْسَ فِيهِ معنى التَّعْظِيم. وَهُوَ يَمِين عِنْد الْفُقَهَاء لما فِيهِ من معنى الْيَمين وَهُوَ الْمَنْع والإيجاب.
واليسار الْمُقَابل للْيَمِين بِمَعْنى الْيَد الْيُمْنَى بِالْفَتْح. وَالْكَسْر لغةٌ فِيهِ أَيْضا، وَكَذَا الْيَسَار الْمُقَابل للعسار بِالْفَتْح.
الْيَأْس: هُوَ انْقِطَاع الرَّجَاء. يُقَال: يئست فَأَنا يائس وآيس، وأيست لغةٌ فِيهِ أَيْضا.
اليانع: الْأَحْمَر من كل شَيْء.
اليراع: هُوَ ذُبَاب يطير بِاللَّيْلِ كَأَنَّهُ نَار.
واليراعة: الأحمق والجبان.
يلايمني: أَي يوافقني.
ويلاومني: من اللوم.
وَيُقَال: فلَان يأوي اللُّصُوص وَإِلَى اللُّصُوص.
هَذَا يُسَاوِي ألفا لَا يَسْتَوِي ألفا.
يلهى عَنهُ: كيرعى بِفَتْح الْهَاء أَي: يشغل.
ويلهو: من اللَّهْو.
{يُرِيد أَن ينْقض} : أَي يكَاد.
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
985
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir