مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
180
يَا رِيحَ بَيْنُونةَ لَا تَذْمِينا جِئْتِ بأَلْوان المُصَفَّرِينا فَلَيْسَ بحُجَّة على أَن الْهمزَة فِي الذَّماءِ لَيست بِأَصْل لِأَن التخفيفَ البَدَلِيَّ قد يقَع فِي مثل هَذَا. قَالَ: وبَيْنُونَةُ مَوضِع على مَسَافَة فَرْسخاً من البَحْريْن وَهُوَ وَبيءٌ فَيَقُول أيَّتُها الرِّيحُ لَا تَنْزِعي ذَمَاءنا، أَبُو عبيد، الحُشَاشَة مثْل الذَّمَاء وَقيل هِيَ رُوح القَلْب ورَمَقُ حَيَاة النَّفْس وكلُّ بَقِيَّة شَيْء حُشَاشة، ابْن جني، الكَتَال النفْس، أَبُو عبيد، النَّقِيبة النفْس يُقَال إِنَّه لَمْيمون النَّقِيبة إِذا كَانَ مُظَفَّراً والشَّرَاشِر النفْس والمَحَبَّة جَمِيعًا وَأنْشد: ومِن غَيَّةٍ تُلْقَى عَلَيْهَا الشَّرَاشِرُ والنَّسِيس بَقِيَّة النفْس وَأنْشد: فقد أَوْدَى إِذا بُلِغ النَّسِيسُ ابْن السّكيت، بُلِغَت نَسِيسَته أَي أقْصَى مَجْهُوده، أَبُو زيد، النَّحِيزة النَّفْس، صَاحب الْعين، النَّكِيثَة النفْس، ابْن السّكيت، بُلِغَت نَكِيثَتُه أَي أَقْصَى مَجْهُوده، أَبُو عبيد، فُلان آمِنٌ فِي سِرْته، أَي نَفْسه، أَبُو زيد، وَقيل فِي قَلْبه وَقيل فِي قَوْمه فَأَما قَوْلهم آمِنُ السَّرْب بِالْفَتْح فعناه أَنه لَا يُغْرَى مالُه والسَّرْب المَال الرَّاعي، ابْن دُرَيْد، وَمن أسمائها الجِرْوة وَأنْشد: فضَرَبْتُ جِرْوَتَها وقُلْت لَهَا اصْبِرِي وشَدَدتُ فِي ضِيق المَقَام جَزعِي وَهِي الكَذُوب وَأنْشد: إنِّي وإنْ مَنَّتْنِيَ الكَذُوبُ يَتْلُو حَيَاتِي أَجَلٌ قَرِيبُ ابْن السّكيت كَيْف ابنُ إنْسِك وأُنْسِك يَعْنِي نَفْسه.
3 - (
الْحَيَاة
)
الحَيَاة
ضِدَّ المَوْت حَيِي حَيَاةً فَهُوَ حَيٌّ وَالْجمع أَحْياءٌ وأَحْييتُه جعَلْته حَيّاً واستَحْييته أبْقَيته حَيّاً والحِيُّ والحَيَوان
الحَيَاة
وكل حَيٍّ حَيَوان والمُحَاياة تَغْذِيَة الصبيِّ مشْتَق من
الحَيَاة
وَقد تقدم والعَمْر والعُمْر والعُمُر
الحياةُ
وَالْجمع أَعْمَار وَقَالَ بَعضهم لَعَمْرِي وإنَّك عَمْرِي ظَرِيف ونُهِي عَن قَول لَعَمْرُ الله وعَمْرُك الله افْعَلْ كَذَا وأُعَمِرُك الله أَن تَفْعل كَأَنَّك تُحَلّفه بِاللَّه وتَسْأَلُه بطُول عُمْره وَقَالَ بَعضهم لَعْمري لَدِيني وعَمِر الرجلُ عَمَر أَو عَمضارة بَقِيَ زَماناً قَالَ لبيد: وعَمِرْت حَرْساً قَبْل مُجْرَى داحِسٍ لَو كَانَ للنَّفْس اللَّجُوج خُلُود سِيبَوَيْهٍ، عَمَر يَعْمُر ويَعْمِر وعَمَّره الله أبْقاه وعَمَر اللهُ بك مَنْزِلَك يَعْمُره عِمَارة وأَعْمَره وعَمَر الرجُلُ مالَه يَعْمُره عِمَارة وعُمُوراً وعُمْراناً، وَكَذَلِكَ عَمَرت البيتَ أَعْمُره عِمَارة إِذا وَلِيت عِمَارته وعَمَرت الأرضَ أَعْمُرها عِمَارة فَهِيَ مَعْمُورة وعامِرَة وَمِنْه العُمْران نَقِيض الخَرَاب وأَعْمَر الله الدُّنيا جَعَلها تُعْمَر وأَعْمَرت الأرضَ، وجدْتُها عامِرَة والعُمَارة أَجْرُ العِمَارة والعِمَارة، مَا يُعْمَر بِهِ والعَيْش
الحَياةُ
عاشَ عَيْشاً ومَعِيشاً ومَعَاشاً وعَيْشُوشة والمَعِيشَة والمَعُوشَة والمَعِيشُ والمَعَاشُ، مَا عِشْت بِهِ وَقد أعاشَه الله وَرجل عائِش ذُو عَيْش حَسَن والمُتَعَيِّش، الَّذِي بُلْغه من العَيْش فَأَما قَوْلهم النَّهار مَعَاش وَالْأَرْض مَعَاش فَمَعْنَاه أَنَّهُمَا مَظِنَّتا
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
180
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir