مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
271
أَبُو زيد أحُمَقُ يَمْطَح الماءَ - أَي يَلْعَقه والمَطْخ - اللَّعْق وأحْمَقُ لَا يَجأَى مَرْغَه - أَي لَا يَحْبِس لُعَابه، وَقَالَ، رجل هِزْر وقِنْذَعْل وطِيخَة وطَيَّاخة وطائِخ وطِيخَة وَالْجمع طِيَخَات كلُّه - الأحمق، ابْن دُرَيْد، أنيتُهمْ فَلم أَجِد إِلَّا العَجَاج والهَجَاج العجَاج - الأحمق والهَجَاج - مَنْ لَا خيْرَ فِيهِ، أَبُو حَاتِم، الهَجْهاجُ والهَجْهاجَة - الكَثِير الشرِّ الخَفِيف العقْل رجل هُكَعة وهُقَعَة - أحْمَقُ إِذا جَلَس لم يكد يبْرَح وَقيل الهُكَعة الغافِلُ السَّرِيع الاسْتِنامة إِلَى كل أحد، أَبُو عبيد، الهَيْرَع - الَّذِي لَا يتماسَكُ، وَقَالَ عَليّ بن حَمْزَة الْبَصْرِيّ، ويُكْنَى الأحمقُ أَبَا الدَّغْفاء وَأَبا لَيْلَى، أَبُو زيد، الصِّلَّغْد - الأحمق المُضْطَرب، صَاحب الْعين، الرَّقِيع - الأحْمَقُ يَتَمزَّقُ عَلَيْهِ رأْيُه وَقد رَقُع رَقَاعة وَهُوَ الارْقَع والمَرْقَعانُ وَالْأُنْثَى رقْعاءُ وَلَا يُقَال مَرْقَعانةٌ وَإِنَّمَا قيل لَهُ ذَلِك لِأَنَّهُ واهِي العَقْل يُرٌَع كالخَلَق الواهِي وَهُوَ مُوَلّدة، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، رَقُع رَقَاعة كَقَوْلِهِم حَمُق حَمَاقة لِأَنَّهُ مثله فِي المعنَى، صَاحب الْعين، القُباع - الأحمَق وقُبَاع بنُ ضَبَّةَ - رجُل كَانَ فِي الجاهِليَّة أحْمَقَ أهلِ زَمَانه يُضْرَب بِهِ المثَلَ لكل أحْمَقً وَيُقَال للرجُل يَا بنَ قابِعَاءَ وَيَا ابْنَ قُبَعَةً إِذا وُصِف بالحُمْق، أَبُو زيد، والدَّاعِك - الأحْمٌق وَالْأُنْثَى داعِكَة، صَاحب الْعين، العَجَّان - الأحمق وَفِي الْمثل إِنَّه ليَعْجِنُ بمِرفَقَيْه، غَيره، الضَّوْتَع - الأحمق وَقيل إِنَّمَا هُوَ الضَّوْكَع وَهُوَ أَقْرب إِلَى الصَّوَاب، صَاحب الْعين، عَزَب عَنهُ حِلْمُه يَعْزُب عُزُوباً - ذهب وأَعْزَبَ هُوَ حِلْمَه وأَعْزَبه اللهُ عَنهُ والدَّنِع - الَّذِي لَا لُبَّ لَهُ، ابْن دُرَيْد، الأكْمَه - المَسْلُوب العَقْلِ، الزجاجي، الوَجْب - الرجل الأحْمَقُ وَهُوَ السَّقِيط أَيْضا، الْفراء، الهُمَّقِع - الأحمق وَالْأُنْثَى بِالْهَاءِ، السيرافي، الهَبَيَّج - الأحمق المُسْتَرْخِي وَقد مَثَّل بِهِ سِيبَوَيْهٍ.
3 - (
ضَعْف الرَّأْي
)
أَبُو عبيد الفِيلُ -
الضَّعِيف الرأْي
وَجمعه أَفْيال، ابْن السّكيت، رجل فَيلُ الرأْي وفالُ الرَّأْي - ضَعِيفه وَفِي رَأْيه فَيَالة وفُيُولة وَأنْشد: بَنِي رَبِّ الجَوَادِ فَلَا تَقِيلُوا فَمَا أنْتم فنَعْذِرَكُم لفِيل قَالَ أَبُو عَليّ، أَرَادَ بني رَبِيعةِ الفَرسِ، وَقَالَ، هُوَ الفِيلُ والفَيْل فمَن فَتَحه فَهُوَ اسْم وَمن كَسَره فَهُوَ مَصْدر، ابْن دُرَيْد، ضَؤُل الرجل ضَالَة - فالَ رأْيُه، وَقَالَ، نأْنَأْت رَأْيي - ضَعَّفته، أَبُو عبيد، رجل إمَّعٌ - لَا رأَْيَ لَهُ وَامْرَأَة إمَّعَة قَالَ أَبُو عَليّ، وَزْنه فِعَّل وَلَا يكون إفْعَلاً وَإِن كَانَ لَا ثَبَتَ يَدُلُّ على ذَلِك من الاشتِقَاق وَلكنه لَيْسَ فِي الصِّفات إفْعَلٌ مُصَرَّح بِهِ وَلذَلِك قَالَ سِيبَوَيْهٍ فِي إمَّرته إِنَّه فِعَّل، أَبُو زيد، تَأَمَّع واسْتَأْمَع، ابْن السّكيت، رجل ضَنِيك - لَا رأْي لَهُ وَلَا عَزِيمةَ وَلَا تَراه إلاّ تابِعاً، الْأَصْمَعِي، فَسِخ رأْيُه فَسَخاً - فَسَد وفَسَخْته، صَاحب الْعين، الغَبْن -
ضَعْف الرَّأْي
وَقد غَبِن رَأْيَهُ ورَأْيُه غَبَناً وغَبَانةً، ابْن السّكيت، هُوَ الغَبْن والغَبَنُ، أَبُو زيد، الغَبْن فِي البيع والغَبَنُ فِي الرَّأْي وَقد حكى الغَبَن فِي البَيْع وَرجل مَغْبُونٌ وغَبِين فِي العقلِ والدِّين وغَبنْت الشيءَ غَبْناً كَغَبَنْته - إِذا جَهِلتَه وغَبِنْت فِي الأمْرَ غَبَناً - أغْفَلْته وغَبَنْت الرجُلَ غَبْناً - وَذَلِكَ أنْ يمرَّ بِهِ. وَهُوَ قائِم أَو جالِس فَلَا يَفْطُن لَهُ وَلَا يَراه والغَبِينة من الغَبْن كالشَّتِيمة من الشَّتْم، أَبُو عبيد، إِن لم يكن لرجُل رأْيٌ قيل مَاله أُكْل، ابْن السّكيت، مَاله زَبْر - أَي رَأْي، قَالَ أَبُو عَليّ، وأصل الزَّبْر الطَّيُّ بالحِجَارة وتُسمَّى الحَجَارة نَفْسُها زَبْراً فمعنَى قَوْلهم لَيْسَ لَهُ زَبْر - أَي لَيْسَ لَهُ رَأْي يُمْسِكه كَمَا تُمْسِك الحجارةُ البِئْر عَن الانْهِيار والسُّقوط وَأنْشد: وَلِهَتْ عَلَيْهِ كُلُّ مُعْضَفةٍ هَو جاءَ لَيْسَ لِلْبُهّا زَبْرُ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
271
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir