مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
414
اتَّخَذت زادا والمِزْوَدُ - وِعَاء الزَّادِ وكل عملٍ انْقُلِبَ بِهِ من خير أَو شَرّ - زَاد وَفِي التَّنْزِيل وتَزَوَّدُوا فإنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى، ابْن دُرَيْد، الدَّواءُ - الطَّعام.
3 - (أَسمَاء الطَّعامِ من قِبلِ أسبابِهِ)
غير وَاحِد، العُرسُ - طَعَام الابتِنَاءِ أُنْثَى وَالْجمع أعراسٌ وعُرُسَات وتصغيره بِغَيْر هَاء نَادِر وَقد تقدم تصريفُ فعله، أَبُو عبيد، يُسمى الطَّعامُ الَّذِي يُصْنَع عِنْد العُرُس - الوَليمةُ وَقد أولَمْتُ، أَبُو زيد، الوَلِيمَةُ - كلُّ طَعَام صُنِعَ لُعُرسٍ كَانَ أَو غَيْرِها، أَبُو عبيد، وَالَّذِي يُصْنَع عِنْد الأمْلاَكِ - النِّقِيعةُ وَقد نَقَعْت أنقَعُ نُقُوعاً وَقيل النِّقِيعة - مَا صنَعه الرجلُ عِنْد قُدومه من سفَرِه وَقد أنْقَعتُ وَأنْشد: إنَّا لنَضْرِبُ بالصَّوَارِم هامَهُمْ ضَرْبَ القُدَارِ نَقِيعة القُدَّامِ القُدَارُ - الجَزَّار والقُدَّام جمعُ قادِمٍ وَقيل هُوَ المَلِك وَقد نَقَعْتُ أنْقَعُ نُقُوعاً وأنْقَعتُ والنَّقْعُ - طعامُ المَأْتَمِ وَهُوَ أحد الوُجوه الَّتِي فُسِّر عَلَيْهَا قَول عمر رَضِي الله عَنهُ مَا لم يكُنْ نَقْعٌ وَلَا لَفْلَفَةٌ وَقيل النَّقْعُ هُنَا - أصواتُ الخُدودُ إِذا ضُرِبَت وَقيل هُوَ شَقُّ الجَيْب وَقيل هُوَ وَضْعُ التُّرَاب على الرَّأْس لِأَن النَّقْع الغُبَارُ، ابْن دُرَيْد، وَيُقَال لطَعَام الْأَمْلَاك الشَّنْدُخِي والشَّنْدَخِيّ واشتقَاقُه من قَوْلهم فرسٌ شُنْدُخٌ - وَهُوَ الَّذِي يَتَقَدَّمُ الخيلَ فِي سَيْره فأرادوا أَن هَذَا الطَّعام يتَقَدَّم العُرُسَ، أَبُو عبيد، وَيُقَال للَّذي يَصْنَعُ عِنْد البِنَاء يَبْنِيه الرجلُ فِي بَيته - الوَكِيرة وَقد وَكَّرتُ، صَاحب الْعين، هِيَ الوَكَرة، ابْن السّكيت، هِيَ الوَكِيرة والوَكْرَة والحُتْرَة، أَبُو عبيد، يُقَال لما صُنِع عِنْد الخِتَان الاِعذَارُ وَقد أعْذَرتُ فَأَما الخِتان فأعذَرَ وعَذَرْتُ، ابْن دُرَيْد، أصل الاِعذار الْخِتَان ثمَّ سمي الطعامُ للخِتان إعْذَاراً، ابْن السّكيت، هِيَ العَذِيرة وفُلان مُعْذر ومَعْذُورٌ - أَي مَخْتون، قَالَ أَبُو عَليّ، الاِعْذار - الطَّعَام نُفسُه هِيَ بالمصْدَر، أَبُو زيد، الاْعْذار والعَذِير والعَذِيرَة - مَا عُمِل من الطَّعَام لحَدِث كالخِتان أَو لشَيْء يُستفادُ، أَبُو عبيد، مَا صُنِع عِنْد الوِلاَدة فَهُوَ الخُرْسُ وَأما الَّذِي تُطْعَمُه النُّفسَاء نَفْسُها فَهُوَ الخُرْسَة وَقد خَرّسَت، صَاحب الْعين، خَرَّسْتُ عَنْهَا كَذَلِك، قَالَ أَبُو عَليّ، ونُفِسَ بعضُ نِساءِ العَرَب وَلَا أحدَ عِنْدهَا يُخَرِّسُها فَقَامَتْ وصَنَعَتْ لنَفسهَا خُرْسَة ثمَّ قَالَت يَا نَفْس تَخَرسِي لَا مُخرِّس لَك فاطَّردَ مثلا للوحِيد الَّذِي لَا أحَدَ لَهُ يُعِينُه على مصْلحَته، أَبُو عبيد، الخرُوسُ - الَّتِي يُصْنَعُ لَهَا شَيْء عِنْد الْولادَة الفَرَعُ - طَعَام يُصْنَعُ عِند نِتاج الإبِل كالخُرْسِ عِنْد الوِلادة، صَاحب الْعين، السُّفْرَة - طَعَام المُسَافر وَبِه سميت سُفْرَة الجِلدِ، ابْن دُرَيْد، الوَضيمَةُ - طَعَام المَأْتَم، أَبُو عبيد، الدَّعْوَة والدِّعْوةُ والمَدْعاة - مَا دُعي إِلَيْهِ من الطَّعَام الكَسْرُ لعَدِيِّ الرِّباب خاصَّة وهم يَفتحون دَعْوَة النَّسَب، أَبُو عبيد، هِيَ الدَّعوة فِي الطَّعَام والدِّعوةُ فِي النّسَب هَذَا أَكثر كَلَام الْعَرَب إِلَّا عَدِيَّ الرِّباب فَإِنَّهُم يَنْصِبُون الدالَ فِي النَّسَب ويَكْسِرُونها فِي الطَّعام، أَبُو عبيد، كُلُّ طعامٍ صُنِع لدَعْوة فَهُوَ مَأْدُبَة ومَأْدَبة وَقد آدَبْت وأَدَبْت آدِبُ أَدْبا، ابْن السّكيت، وَمِنْه الحَدِيث إِن هَذَا القُرآن مَأْدَبةُ الله فتَعَلَّموا مأَدَبة اللهِ - أَي الَّذِي دَعا إِلَيْهِ عِبادَه، قَالَ سِيبَوَيْهٍ، وَقَالُوا المَأْدَبة كَمَا قَالُوا المَدْعاة، ابْن الْأَعرَابِي، وَهِي الأُدْبة، صَاحب الْعين، السُّمْعة - مَا سُمِعَ بِهِ من طَعام وغيْره، ابْن السّكيت، فَإِذا خصَّ بَدعُوته فَهِيَ الانْتِقار يُقال دَعَاهم النَّقرَى وَأنْشد: نحنُ فِي المَشْتاةِ نَدْعُو الجَفَلَى لَا تَرَى الأدِبَ فِينَا يَنْتَقِرْ صَاحب الْعين، نقَّرت باسْمِه - سَمَّيته من بَيْنِهم، أَبُو عبيد، دَعَوْتهم الجَفَلَى - وَهُوَ أَن تَدْعُوَ جَمَاعَتهم وَأنكر الأجْفَلَى وحكاها غيْرُه وَقد حُكِي الجَفَلَى والأجْفَلَى، الْأَصْمَعِي، خَلَّ فِي دُعائِه وخَلَّل - أَي خَصَّ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
414
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir