مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
436
جابِرُ ابْن حَبَّةَ مَعْرِفة - الخُبْز، أَبُو عبيد، شُوَاية الخُبْز - القُرْص، ابْن دُرَيْد، حَلَجْت الخُبْزةَ - دوَّرْتها وَاسم الخَشَبة الَّتِي يُدَوّر بهَا المِحْلاجُ، صَاحب الْعين، خُبْزة زَلَحْلَحة - رَقِيقة والمحِوَر - الخَشَبة الَّتِي يُبْسَط بهَا العَجِين والطُّلْمة - الخُبْزة وَقد طَلَمها يَطْلمِهُا وطَلَّمها وَفِي الحديثِ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أنَّه مَرَّ برجُلٍ يُعالُجْ طُلْمه وَقد عَرِق من حَرِّ النَّار وتأَذَّى فَقَالَ لَا تَمَسُّه النارُ أبدا واللَّدْم - ضَرْب خُبِز المَلَّة ونحوِه، أَبُو عبيد، حَوَّرَ الخُبزةَ إِذا هيَّأها وأدارَها ليَضَعها فِي المَلّة، أَبُو زيد، المُلَكَّمة - الخُبْزة المَلْطُومة باليَدِ، صَاحب الْعين، المِرْتَنَة - الخُبْزة المُشحَّمة والرَّتْن - خَلْط الشَّحْم بالعَجين، ابْن دُرَيْد، الطُّرموثُ والطُّرمُوس - خُبْزةُ المَلَّة، صَاحب الْعين، الأصْطُكْمة - خُبْز المَلَّة، أَبُو زيد، الطَّاهي - الخابِزُ وَقد تقدَّم أنَّه الطَّبَّاخ والشَّوَّاء
3 - (
مَلُّ الخُبْزِ
)
قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو زيد مَلَلْت الخُبْزةَ أَمُلُّها مَلاًّ وضَعْتها فِي المَلَّة، ابْن السّكيت، وَمِمَّا تَغْلَطُ فِيهِ العامَّة قَوْلهم أَطْعَمَنا مَلَّة وَإِنَّمَا المَلَّة الرَّماد الحارُّ وَأنْشد لَا أَشْتمُ الضَّيفَ إِلَّا أنْ أقولُ لَهُ أبَاتَك اللهُ فِي أبيْاتِ عَمَّارِ أباتَك اللهُ فِي أبيْاتِ مُعْتَنِزٍ عَن المَكَارِم لَا عَفٍّ وَلَا قاري جَلْد النَّدَى زاهِدٍ فِي كُلِّ مَكْرُمِةٍ كأنَّما ضَيْفُه فِي مَلَّة النَّار وَإِنَّمَا هُوَ أطْعَمنا خُبْز مَلَّة وخُبْزةً مَلِيلاً، أَبُو عبيد، نَدَأْت القُرْصَ فِي المَلَّة - مَلَلْته، أَبُو زيد، فَأَدْت للخْبُزْة فِي المَلَّة - صَنَعت لَهَا موضِعاً وفأدَتْها فِيهَا - جَعَلتْها، ابْن السّكيت، اشْوِلَنا خُبْزة - أَي طْبُخْها، صَاحب الْعين، الفُرْن - مَا يُطْبَخُ فِيهِ الخبزُ شامِيَّة، السيرافي، الفُرنيُّ - الخُبْزة تطبَخُ فِي الفُرْن، صَاحب الْعين، الفُرْنَّية - الخُبْزة المُستَدِيرة العَظيمة وَقد تقدَّم أَنَّهَا خُبْزة تُسَوَّى ثمَّ تُروَّى لَبَنًا وسُكَّراً وسَمْناً وَالْجمع فَرَانِيُّ وَقد تقدّمت، أَبُو عبيد، أقْلَبَت الخُبْزةُ - حانَ لَهَا أَن تُقْلَبَ، ابْن السّكيت، وَقد قَلَبتها أَقْلِبها قَلْباً إِذا نَضِج ظاهِرُها فحوَّلتها ليَنْضَج باطِنُها، غَيره، وأصل الْقلب تَحويل الشَّيْء عَن وَجْهه وَقد قَلبَّت الشيءَ - حَوَّلته ظَهراً لبَطَّن أنظُره وَمِنْه قَلَّبْت الأمُورَ - بحَثْتها ونَظَرت فِي عَواقِبها، السيرافي، فَحَصْت للخُبْزة أَفْحَص فَحْصاَ - عَمِلت لَهَا مَوْضِعاً فِي النَّار
3 - (بَلُّ الخُبْز)
أَبُو عبيد، مَرَثْت الخُبْز فِي المَاء ومَرَدْته - بَللته، غَيره، الْتَخَيْت - أكَلَّت الخُبْزَ المْبلُول، صَاحب الْعين، المَبْرود - خُبْز يُبْردَ فِي المَاء تَطْعمُه النّساءُ للسُّمْنة
3 - (أسماءُ السَّوِيق)
قَالَ سِيبَوَيْهٍ، سَوِيق وصَوِيق، قَالَ أَبُو عَليّ، المُضَارَعة فِي هَذَا النَّحْو أعْلى فَإِن قلت فَإِن الأصلَ السينَ لأنَّ الصادَ مُطْبَقة مُفَخَّمة عَنْهَا وَالدَّلِيل على ذَلِك قَوْلهم سُقْت وأنَ الأطباقَ فَرْع فإنَّه كَذَلِك وَلَكنهُمْ مِمَّا يَدَعُون الأصُول حِرْصاً على التَّشَاكُل والتَّناسُب وأنَّ يَجْعلوا العَملَ من وَجْه واحِد وَلذَلِك نَخْتار الصِّراطَ بالصَّاد وعَلى هَذَا تَجْري جميعُ الفُروعِ المُسْتحسَنة الَّتِي ذكرهَا سِيبَوَيْهٍ كالأدْغام والامالة قَالَ وأمَّا قَوْله تُكَلِّفني سَوِيقَ الكَرْمِ جَرْمٌ وَمَا جَرْمٌ وَمَا ذاكَ السَّوِيقُ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
436
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir