مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
90
قَالُوا الأسْماع فَأَما الْإِفْرَاد هُنَا فقد يَجْوزُ على الاجتزَاء بِجمع الْمُضَاف إِلَيْهِ وَقد يكون على الْمصدر، صَاحب الْعين، السَّمْع حِسُّ الْأذن سَمِعه سَمْعاً وسَمَاعاً وسَمَاعَةً وسَماعِيَةً والسامِعَة والمِسْمَع والمَسْمَع الْأذن وَقيل المَسْمَع خرقُها وَأذن سَمْعة وسَمِعة وسَمِيعة والسَّمْعِ مَا قَرَّ فِيهَا والسَّمَاع، مَا الْتذَّت بِهِ من غِنَاءٍ وغيرِه وأسْمَعْتُه الخبَرَ والسَّمِيع المُسْمِع وَأنْشد: أمِنْ ريَحْانَةَ الدَّاعِي السَّمِيعُ يُؤَرِقُنِي وأصْحابِي هُجُوعُ وَمَا سَمِعَتْك أذُنُك تقولُه للمُحَدِّث إِذا كذَّبْتَه وسَمَّعْتَ بِهِ، نَوَّهْتَ وسَمَّعْت بعيْبِه، أَذَعْته وَالِاسْم السُّمْعة والسُّمْعة: مَا سَمَّعْت بِهِ من طَعام وَنَحْوه والسِّمْع الذِّكْر واسْتَمَعْت إِلَيْهِ، أصْغَيْت وَقَالُوا سَمْعَ أُذنِي قَالُوا ذَلِك وسَمَاعَ أُذُنِي أَي سَمِعْته يَقُوله وسَمَاعَ الله أَي إسماعاً اللهَ وسَمَاعِ أَي اسْمع، سِيبَوَيْهٍ يُطْرِده. وَأَبُو الْعَبَّاس يَقِفُه وَقَالُوا اللهمَّ سِمْعٌ لَا بِلْغ وسَمْع لَا بَلْغ حَكَاهُ ابْن السّكيت، أَي يُسْمَع بِهِ وَلَا يُرَى وينصبان، قَالَ ابْن جني، فَأَما قَول الْهُذلِيّ: فَلَمَّا رَدَّ سامِعَه إِلَيْهِ وجَلَّى عَن عَمَايَتِه عَمَاهُ فَلَا يَخْلو السَّامع أَن يكون هُنَا صفة كضارِبٍ وشاتِمٍ أَو اسْما ككاهِلٍ وغارِبٍ وَإِن كَانَ صفة فَإِنَّمَا أضَاف الْفِعْل إِلَيْهِ لِأَنَّهَا هِيَ الَّتِي تسمع كَمَا قيل للعين ناظِرَة لِأَن النّظر إِنَّمَا يكونُ عَنْهَا وَمن حيثُ قيل للسيف صارِم من حيثُ كَانَ الْمَفْعُول بِهِ القَطْعَ وَإِن كَانَ اسْما غَالِبا كَانَ بمنْزِلة الناظِر فِي الْعين وَيدل أَن الاسميَّة أمكنُ فِيهِ من الْوَصْف تذكيرُ السَّامع وَهِي مؤنَّثة لِأَنَّهَا الْأذن إِذْ الصّفة إِنَّمَا هِيَ على الْفِعْل لكنه قد يجوز وَإِن كَانَ صفة تذكيرهُ ذَهَاباً إِلَى العُضْو، أَبُو عبيد، سَمَّع اللهُ بِهِ سامِعُ خَلْقِه أَو سامِعَ خَلْقِه فسامِعُ خَلْقِه بدل من الله عز وَجل وَلَا يكون صفة. ثَابت، فِي الْأذن الصَّمَالِيخُ، وَهُوَ الوَسَخُ والقُشُور الَّتِي تخرج مِنْهَا واحدتها صِمْلاخ وصُمْلُوخ وفيهَا مَحارَتها، وَهُوَ جَوْفها الظَّاهِر المتَقَعِّر، الْأَصْمَعِي، وَهِي صَدَفتها وَقيل هِيَ، مَا أحاطَ بسُمُوم الْأُذُنَيْنِ من مُسْتَواهما وَقيل هِيَ، مَا تَحْت الإطَار صَاحب الْعين، صَحْنُ الْأذن، مَحارَتها وَقيل هِيَ داخِلُ الأُذُن وَكَذَلِكَ وَقْبَتها وهَنْرَتُها وَقد نفى سِيبَوَيْهٍ أَن تكون النونُ سَاكِنة قبل الرَّاء وَاللَّام. أَبُو حَاتِم، زَنَمتا الأُذُن هَنَتان تَلِيَان الشَّحْمة وتُقابِلان الوَتَرة، ابْن دُرَيْد، الخُرُّ، أصل الأُذُن واضْطِمارُها ولُصُوقها بِالرَّأْسِ رجلٌ أصْمَعُ وَامْرَأَة صَمْعاءُ وَيُقَال قَلْب أصْمَعُ، أَي صَغِير حَدِيد وَأنْشد: فَبَثَّهُنَّ عَلَيْهِ واسْتَمَرَّ بِهِ صُمْعُ الكُعُوبِ بَرِيئَاتٌ من الحَرَدِ صَاحب الْعين، صَمِعَت أذُنُه صَمَعاً فَهِيَ صَمْعاءُ، أَبُو حَاتِم، الجَدْلاءُ كالصَّمْعَاء إِلَّا أَنَّهَا أطْوَلُ، ثَابت، هِيَ الوَسط من الآذانِ وَقيل هِيَ الطَّوِيلة لَيست بمنْكَسِرة، صَاحب الْعين، أذُنٌ قَفْعاءُ ومُتَقَفِّعة والقَفَع انزِوَاؤُها من أعاليها وأسافلها كَأَنَّمَا أصابتها نَار وكلُّ مَا تَقَبَّض فقد قَفِعَ قَفَعاً وتَقَفَّع، أَبُو عُبَيْدَة، أُذُن لَزْقَاءُ إِذا التَزَقَ طرَفُها بِالرَّأْسِ، ثَابت، والخَذَا استِرْخاءُ الْأذن من أصلِها وانكسارُها على وجْهِها رجل أخْذَى وَامْرَأَة خَذْوَاءُ وَأنْشد:
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
1
صفحه :
90
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir