نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 310
وقلب الواو ياء وإدغامها في الياء فصار مولية، كمبْنِيّ ومبنية، ووليته فعيلته بمعنى مفعولته، ولحقته التاء لكونه لم يتبع موصوفه فهو: كجريح وجريحة.
قوله: "في حَِضْرَةِ الموكِلِ" "بفتح الحاء وضمها وكسرها": أي: بحضوره عن الجوهري وغيره.
قوله: "بالسكرِ" يذكر في باب حد الْمُسْكِرِ.
قوله: "بِأَلْفٍ حَالَّةٍ" الألف مذكر، وأنث حالة باعتبار أنه دراهم.
قال ابن السكيت لو قلت هذه ألف بمعنى هذه الدراهم ألف لجاز، والجمع ألوف وآلاف.
وحَالَّةٍ[1] بالجر صفة لألف، ويجوز نصبه على الحال على ضعف.
قوله: "في الخصومة" أي: في غثبات الحق؛ لأنه لا يتوصل إلى القبض إلا بها غالبًا.
قوله: "بغير تفريط": التفريط: مصدر فرط: أي: قصر في الشيء وضيعه حتى فاتَ.
قوله: "يُجعُل" يأتي تفسيره في باب الْجُعَالَةِ.
قوله: "فُلَانَةُ" فلان وفلانة: كناية عن اسم سمي به المحدث عنه، خاص، غالب، ويقال: في غير الناس: الفلان والفلانة، كله عن الجوهري، والله أعلم. [1] وألفٌ حَالَّةٌ: يريد مستحقة.
نام کتاب : المطلع على ألفاظ المقنع نویسنده : البعلي، شمس الدين جلد : 1 صفحه : 310